ماذا وراء احياء فكر ابن عربى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الغزالى يجيب عن هذا السؤال فيقول
******************************************************
في هذه الأيام يوجد تعاون بين قسم الدراسات الإسلامية في السوربون وبين المسؤولين عن العلوم والآداب والفنون عندنا على إخراج كتاب الفتوحات المكية في بضعة وثلاثين سفراً،
******************************************************
في هذه الأيام يوجد تعاون بين قسم الدراسات الإسلامية في السوربون وبين المسؤولين عن العلوم والآداب والفنون عندنا على إخراج كتاب الفتوحات المكية في بضعة وثلاثين سفراً،
في نسخ أنيقة فاخرة لتيسير تداولها بين الناس، ولنشر فكر ابن عربي الذي تحتاج إليه أوروبا في هذه الأيام...
والسعي لإحياء أفكار ابن عربي جزء من تضليل أمتنا وتعتيم الرؤية أمامها أو هو عرض لدين مائع يسوي بين المتناقضات
إذ قلب ابن عربي –كما وصف نفسه- دير لرهبان
وبيت لنيران
وكعبة أوثان، إنه تثليث وتوحيد ونفي وإثبات..
هذا الكلام الغث هو قرة عين الصليبين وأمثالهم وهو ما يراد الآن نشره على أوسع نطاق...
إن علماء الأزهر في العصر الأيوبي أنكروا تفكير هذا الرجل وحكموا بكفره وأودع السجن ليلقى جزاءه لكن أصدقاءه نجحوا في تهريبه)
ويقول لكم الباحث الموسوعي الدكتور عبدالوهاب المسيري: (العالم الغربي الذي يحارب الإسلام، يشجع الحركات الصوفية. ومن أكثر الكتب انتشاراً الآن في الغرب مؤلفات محيي الدين بن عربي وأشعار جلال الدين الرومي. وقد أوصت لجنة الكونغرس الخاصة بالحريات الدينية بأن تقوم الدول العربية بتشجيع الحركات الصوفية.
اعتقد انك وبعد هذه السطور تستطيع ان تقرر وانت مطمئن تماما الى ان شيخ الازهر ماهو الامجرد ترسى صغير فى الة عملاقة
مع ملاحظة ان الغزالى عندما صرح بما ذكر بالبوست - كان شيخ الازهر وقتها مجرد نكرة لايعرفها احد ولايعرف احد ماذا تكتب الاقزام لخدمة توجهات الملاحدة والكنيسة واليهود



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق