بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 18 يناير 2016

قصة صورة
هى ليست مجرد صورة
هى رسالة
مازلت ابحث كى اعرف البيه الكلب يبقى كلب مين؟؟
وكيف تنازل وقبل ان يرد التحية
لصاحب العقيدة المولوية
عقيدة جلال الدين الرومى
الذى كتب على ضريحة -- صالح للاديان الثلاثة
هو يؤمن بما يؤمن به كبيرهم الذى علمهم السحر
يؤمن
بأن هناك فارقا بين اسلام الدولة واسلام الفرد
قالها ذات يوم
اسلام الدولة واسلام الفرد
هى الشفرة الخاصة المتداولة بينهم
وخلاصتها
ان الدولة ستبيح كل شىء محرم ولك انت حرية الاختيار
وللحديث بقية
عندما اعرف مناسبة اللقاء الذى تم بين البية الكلب واسامة
هى معايير وضعها مؤتمر راند للمسلم المعتدل وفقا لما رأة المتأمرون
مايفعلة هؤلاء
سيؤدى بنا حتما الى مناصرة الدواعش
ويبقى السؤال
هل يؤمن الآزهرى
بعقيدة الحلاج وابن عربى ويخشى ان يصرح بذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق