سليم زكى والنقراشى وصفية زغلول
حكمدارالعاصمه فى عهد الاحتلال الانجليزى
كلب الانجليز
اغتيل حرقا بالمولوتوف بجامعه القاهره(فؤاد الاول)
لاخلاف بين اى قارىء للتاريخ على كونه عميل انجليزى مجرم قذر
**************************************************************
هو والد --- اللواء ممدوح سليم زكى محافظ اسيوط الاسبق
*************************************************************
هو والد،/ علية،زكي زوجة،النقراشي،
كلب الانجليز
اغتيل حرقا بالمولوتوف بجامعه القاهره(فؤاد الاول)
لاخلاف بين اى قارىء للتاريخ على كونه عميل انجليزى مجرم قذر
**************************************************************
هو والد --- اللواء ممدوح سليم زكى محافظ اسيوط الاسبق
*************************************************************
هو والد،/ علية،زكي زوجة،النقراشي،
كانت قد تزوجت من قبله،ولديها ثلاث اولاد،
بعد وفاة زوجها الأول
تزوجت من النقراشى وكانت الوسيطة هى صفية زغلول
أنجبت منه صفية النقراشي و هاني النقراشي،
*************************************************
اصول عائلة سليم زكي من روسيا،البيضاء،
*************************************************
اصول عائلة سليم زكي من روسيا،البيضاء،
*********************************************
والد صفية زغلول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*******************************************************
مصطفى فهمي باشا من مواليد كريت (1840 - سبتمبر 1914)، تولى منصب رئيس وزراء مصر ثلاث مرات الأولى من 1891 إلى 1892 وذلك خلفا لرياض باشا، والثانية من 1892 إلى 1893، والثالثة من 1895 إلى1908 خلفا لرئيس الوزراء نوبار باشا. اعتبره الكثير من المصريين رجل الإنجليز في مصر
======================================
.
ترأس المؤتمر القبطي في أسيوط عام 1911 والذي سمي بالمؤتمر المصري
========================.==============
هو والد صفية زغلول (اسمها الأصلي صفية مصطفى فهمي) زوجة الزعيم السياسي المصري سعد زغلول
= اضطلع بمهام ناظر الحربية والبحرية في عهد نظارة نوبار باشا (الثالثة) (15 إبريل 1894 - 12 نوفمبر 1895)، ثم تولى منصب رئيس مجلس النظارة بالإضافة إلى منصب ناظر الداخلية في الوزارة التي قام بتشكيلها وعرفت باسم نظارة مصطفى فهمي الثالثة (12 نوفمبر 1895 - 11 نوفمبر 1908)، بمعنى أنه أصبح رئيساً لحكومة مصر لمدة ثلاثة عشر عاماً فيما يعرف بعهد وزارات الاستسلام للاحتلال الانجليزي، وكان معروفاً بأنه صديق الانجليز الوفي، فقد قبلت وزارته مالم تقبله النظارات السابقة من حضور مستشار الحقانية البريطاني لجلساتها، وما يمكن أن يعنيه هذا من سلب سلطة الناظر (الوزير) وضياع هيبته، فيصفه كرومرالمعتمد البريطاني في مصر بأنه "أداة في أيدي الممثل البريطاني في القاهرة".--
فى عهدة وقعت حادثة دنشواى
فى عهدة وقعت حادثة دنشواى
فى عهدة وقعت حادثة دنشواى
============================
= يقول المؤرخ المصري الدكتور يونان لبيب رزق
"كان تشكيل مصطفى فهمي الوزارة انتصارا كاملا لتغلغل الاحتلال البريطاني في الشؤون المصرية، وإذا كانت معركة التل الكبير في سبتمبر سنة 1882 تسجل استسلام مصر العسكري للغزو البريطاني، فإن تشكيل وزارة مصطفى فهمي بعد ذلك بتسع سنوات يسجل استسلامها السياسي الكامل للاحتلال"
مصطفى فهمي باشا من مواليد كريت (1840 - سبتمبر 1914)، تولى منصب رئيس وزراء مصر ثلاث مرات الأولى من 1891 إلى 1892 وذلك خلفا لرياض باشا، والثانية من 1892 إلى 1893، والثالثة من 1895 إلى1908 خلفا لرئيس الوزراء نوبار باشا. اعتبره الكثير من المصريين رجل الإنجليز في مصر
======================================
.
ترأس المؤتمر القبطي في أسيوط عام 1911 والذي سمي بالمؤتمر المصري
========================.==============
هو والد صفية زغلول (اسمها الأصلي صفية مصطفى فهمي) زوجة الزعيم السياسي المصري سعد زغلول
= اضطلع بمهام ناظر الحربية والبحرية في عهد نظارة نوبار باشا (الثالثة) (15 إبريل 1894 - 12 نوفمبر 1895)، ثم تولى منصب رئيس مجلس النظارة بالإضافة إلى منصب ناظر الداخلية في الوزارة التي قام بتشكيلها وعرفت باسم نظارة مصطفى فهمي الثالثة (12 نوفمبر 1895 - 11 نوفمبر 1908)، بمعنى أنه أصبح رئيساً لحكومة مصر لمدة ثلاثة عشر عاماً فيما يعرف بعهد وزارات الاستسلام للاحتلال الانجليزي، وكان معروفاً بأنه صديق الانجليز الوفي، فقد قبلت وزارته مالم تقبله النظارات السابقة من حضور مستشار الحقانية البريطاني لجلساتها، وما يمكن أن يعنيه هذا من سلب سلطة الناظر (الوزير) وضياع هيبته، فيصفه كرومرالمعتمد البريطاني في مصر بأنه "أداة في أيدي الممثل البريطاني في القاهرة".--
فى عهدة وقعت حادثة دنشواى
فى عهدة وقعت حادثة دنشواى
فى عهدة وقعت حادثة دنشواى
============================
= يقول المؤرخ المصري الدكتور يونان لبيب رزق
"كان تشكيل مصطفى فهمي الوزارة انتصارا كاملا لتغلغل الاحتلال البريطاني في الشؤون المصرية، وإذا كانت معركة التل الكبير في سبتمبر سنة 1882 تسجل استسلام مصر العسكري للغزو البريطاني، فإن تشكيل وزارة مصطفى فهمي بعد ذلك بتسع سنوات يسجل استسلامها السياسي الكامل للاحتلال"





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق