اليهود واذاعة القرأن الكريم
نقلا عن باحثين يهود واوربيين
نقلا عن باحثين يهود واوربيين
لإذاعة القرآن الكريم والبرامج الدينيَّة في التلفزيون المصريِّ شعبيَّةً كبيرة بين الفلاَّحين، لكنَّ هذه الشعبية لا تُقْلِق اليهود؛ فهي شعبيَّة منْتَجة عن إشباعٍ لِحاجة "عاطفيَّة"، وليست "أيديولوجية"،
فالذي يزعجهم هو أن يبدأ الفلاَّحون في فَهْم معاني الآيات الَّتي يستمعون إليها فَهْمًا صحيحًا، هنا سيتجاوز الاستماع حدَّ النَّشوة والتأثُّر الرُّوحي بِصَوت المقرئ إلى حدِّ التفكُّر والعمل بِها، وهذا ما يحسب له اليهودُ ألف حساب.
=========================================
=========================================
#####################
اليهود والتعليم
####################
اليهود والتعليم
####################
انْزعَج اليهودُ من مسألة التعليم الرَّسْمي في مصر، لقد خطّط منذ عشرات السنين أن يؤدِّي التعليمُ إلى علْمنَةِ البلاد،
لكنَّ الذي حدث بالفعل قد خيَّب الآمال، لقد أدَّى التعليم إلى تغيير الأنماط الاجتماعيَّة الدِّينية في مِصْر لصالح "الفكر الأصولي"
كما يسمِّيه اليهود! ولَم يَعُد يَخْفى على أحدٍ ارتفاعُ المستوى التعليميِّ لشباب الجماعات الإسلامية،
فإنَّ نصف هؤلاء الشباب هم طُلاَّب جامعات، والعديد منهم خرِّيجون مهنيُّون متعلِّمون،
فإنَّ نصف هؤلاء الشباب هم طُلاَّب جامعات، والعديد منهم خرِّيجون مهنيُّون متعلِّمون،
وذلك على العكس تَمامًا من الحالة التعليميَّة لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين في الأربعينيَّات والخمسينيَّات،
إنَّ هذا الشباب قد درس العلم والتكنولوجيا، وهم مؤهَّلون الآن لِما يسمِّيه اليهودُ بِمَرحلة "ما بعد العَصْر"،
وهي مرحلةُ تطَهُّر الإسلام من شرور السيطرة الغربيَّة وعاداتِ الاستهلاك التَّرَفِي، والعودة بالأخلاق إلى أحضان الإسلام،
=============================
=============================
سيُمكِّن هذا التعليمُ الشَّبابَ من فَهْمِ فكر "سيد قطب" الذي يَحْتاج إلى درجة عالية من التَّجريد، كما حدث ويحدث مع رسائل "حسن البنا"، وتُسْهِم شرائط الفيديو والكاسيت بدور ملحوظ في هذا المجال.
##########################
لهذا تم العبث بالتعليم فى مصر وخربت المدارس الحكوميه والتعليم الازهرى عن عمد وهاهو السيسى ومن معه يضعون شروطا جديده للتضييق على الشباب المسلم فى الالتحاق بكليات القمه فى محاولة لاعادة عقارب الساعه الى الوراء حيث كان التفوق العلمى واحتكار كليات القمه للاقباط
وكان الشباب المسلم فى جهل وفقر
##########################
لهذا تم العبث بالتعليم فى مصر وخربت المدارس الحكوميه والتعليم الازهرى عن عمد وهاهو السيسى ومن معه يضعون شروطا جديده للتضييق على الشباب المسلم فى الالتحاق بكليات القمه فى محاولة لاعادة عقارب الساعه الى الوراء حيث كان التفوق العلمى واحتكار كليات القمه للاقباط
وكان الشباب المسلم فى جهل وفقر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق