لماذا تتربص الكنيسه و الاعلام الماسونى بالشريعه الاسلاميه؟؟
==========================
سؤال يلح فى خاطرى ولااجد له اجابه سوى ان هذا التربص هو بمثابة استعراض للقوه
======================================
الكنيسه المصريه وتحديدا فى شخص البابا الراحل اقرت بحتمية تطبيق الشريعه
سؤال يلح فى خاطرى ولااجد له اجابه سوى ان هذا التربص هو بمثابة استعراض للقوه
======================================
الكنيسه المصريه وتحديدا فى شخص البابا الراحل اقرت بحتمية تطبيق الشريعه
الاسلاميه بل تمسكت ببقائها مصدرا اساسيا للتشريعات
=================
فلماذا تغيرت بوصلة الكنيسه رغم ان تطبيق الشريعه الاسلاميه او النص عليها بالدستور لايمس عقائدهم من قريب او بعيد
تعالوا نقراء معا هذه السطور
==========
المصدر
=====
هدية مجلة الازهرلشهر صفر 1434هجريا
فى جلسة مجلس الشعب التى عقدت اول يوليو1982
فلماذا تغيرت بوصلة الكنيسه رغم ان تطبيق الشريعه الاسلاميه او النص عليها بالدستور لايمس عقائدهم من قريب او بعيد
تعالوا نقراء معا هذه السطور
==========
المصدر
=====
هدية مجلة الازهرلشهر صفر 1434هجريا
فى جلسة مجلس الشعب التى عقدت اول يوليو1982
=============
تحدث القانونى البارزالاستاذ/ اسطفان باسيلى الذى امضى فى العمل
========================================
القانونى سبعة وخمسين عاما
========================================
القانونى سبعة وخمسين عاما
========================================
تحدث عن الشريعه الاسلاميه فقال
باسم الله الوهاب
السيد الدكتور رئيس المجلس - الساده الزملاء :- انى اذ اتحدث الان وفى هذا الموضوع بالذات فأننى اشعر ان التاريخ هو الذى يتكلم لشيخوختى اولا ولاننى عشت فى العمل القضائى سبعه وخمسين عاما محاميا ولقد عرفت بمضى المده
ان الشريعه الاسلاميه هى خير مايمكن ان يطالب به لاالمسلم وحده بل ايضا المسيحى
ان الشريعه الاسلاميه هى خير مايمكن ان يطالب به لاالمسلم وحده بل ايضا المسيحى
==========================================
لان بها كل مايرضينا والعهده النبويه الموجوده فى دير سيناء والمكتوبه بخط الامام على تؤكد الحفاظ علينا فى كل مالنا من حقوق وماعلينا من واجبات
===========================================
والقاعده الشرعيه (( امرنا بتركهم ومايدينون به))
لان بها كل مايرضينا والعهده النبويه الموجوده فى دير سيناء والمكتوبه بخط الامام على تؤكد الحفاظ علينا فى كل مالنا من حقوق وماعلينا من واجبات
===========================================
والقاعده الشرعيه (( امرنا بتركهم ومايدينون به))
واليوم مع هذه البهجه التى اراها احس كانه يوم دخول الاسلام الى مصر - اليوم يستكمل كل ماكان ناقصا وواجب الاكتمال فيما يتعلق بتطبيق الشريعه الاسلاميه ومافيها من مصادر الرحمه الكثير بالنسبه للمواطنين
===========================================
===========================================
لقد رأيت تجارب كثيره فى حياتى وعلى سبيل المثال كان الولديموت فى حياة ابيه فلا يرث ابناؤه شيئا ويحصل الاعمام والعمات على كل تركة الجد ولكنهم وجدوا ان الشريعه الاسلاميه بها احكام تنصف هؤلاء الابناء فكانت الوصيه الواجبه سنة 1946
وكانت اللجنه من بينها الاخ الدكتور السنهورى والدكتور صادق فهمى وكان الكفاح كله يدور حول سيادة الشريعه الاسلاميه على التشريع المدنى وفعلا جاء التشريع المدنى وليس به مخالفه واحده للشريعه الاسلاميه وانما تشريع اليوم به كل شىء حسن وبه ضوابط تريح كل المواطنين من واقع عشناه جميعا
==========================================
وستصدر التشريعات ولن يشعر احد بأن هناك حقا ضاع له فكلها جاءت لتصون الحق وتحميه
==========================================
وستصدر التشريعات ولن يشعر احد بأن هناك حقا ضاع له فكلها جاءت لتصون الحق وتحميه
فالشىء الذى يأتى وبه اسم الدين فأنه يرطب الحلق ويريح النفس ويهدىء الاعصاب
لذلك اقول انه يوم بهجه يوم ان يكون لكل انسان فى مصر مايسعده ويوم ان يكون اسم الشريعه الاسلاميه هو المسيطر على كل تشريعاتنا فأن ذلك يسعدنا وللذين جاهدوا عند الله اجر ماعملوا والحمد لله وشكرا والسلام عليكم
============================================
بعد هذا الاجماع على تحكيم الشريعه الاسلاميه اجرى المركز القومى للبحوث الاجتماعيه والجنائيه استطلاعا للرأى حول تطبيق
============================================
بعد هذا الاجماع على تحكيم الشريعه الاسلاميه اجرى المركز القومى للبحوث الاجتماعيه والجنائيه استطلاعا للرأى حول تطبيق
---- احكام---- احكام ----- احكام (وليس مبادىء)
احكام الشريعه الاسلاميه بما فيها الحدود --- بما فيها الحدود--- بما فيها الحدود
========================================
فصوت63% من الاقباط مع هذا التطبيق
========================================
فصوت63% من الاقباط مع هذا التطبيق
وفى ذات العام1985
تشرت صحيفة الاهرام فى 3/6/1985
========نشرت تعليقا للبابا شنوده قال فيه!!!==========
ان الاقباط فى ظل حكم الشريعه يكونون اسعد حالا واكثر امنا ولقد كانوا كذلك فى الماضى حينماكان حكم الشريعه هو السائد ونحن نتوق الى ان نعيش فى ظل (( لهم مالنا وعليهم ماعلينا))
ان مصر تجلب القوانين من الخارج وتطبقها علينا ونحن ليس عندنا مافى الاسلام من قوانين مفصله------فكيف نرضى بالقوانين المجلوبه ولانرضى بقوانين الاسلام
اما عن الفقيه الكبير الدكتور عبد الرازق السنهورى
============================
الرجل الذى دفع عبد الناصر بخصيانه لضربه داخل مجلس الدوله
فقد قال
============================
الرجل الذى دفع عبد الناصر بخصيانه لضربه داخل مجلس الدوله
فقد قال
ان الشرق بالاسلام والاسلام بالشرق وانهما شىء واحد واذا تحدثت عن احدهما فكأننى اتحدث عن الاخر وان الاسلام دوله الى جانب الدين وملك الى جانب العقيده وقانون الى جانب الشعائر ويجب ان تصبح الشريعه الاسلاميه شريعة العصر تتسع لمقتضيات الحضاره وتصبح شريعة الشرق دون تمييز بين دين ودين
ومتى اصبحت الشريعه الاسلاميه اساسا للقوانين المدنيه فى الامم الشرقيه - سهل وضع مشروع للقانون الدولى الخاص الموحد تطبيقه كل الامم الشرقيه على السواء
وان الشريعه الاسلاميه شريعه اقليميه -- ولكل الوطن وجميع الامه
وان الشريعه الاسلاميه شريعه اقليميه -- ولكل الوطن وجميع الامه
لآن الاسلام ليس كالمسيحيه
اذ المسيحيه اعطت مالقيصر لقيصر اما الاسلام فأنه جمع مالله وما لقيصر وخص المسلمين بما لله وجعل مالقيصر عاما واجب التطبيق على الكافه مسلمين وغير مسلمين -
ان هذا الدين
ان هذا الدين الذى اتى به محمد صلى الله عليه وسلم هو دين الارض كما هو دين السماء -----
ان هذا الدين الذى اتى به محمد صلى الله عليه وسلم هو دين الارض كما هو دين السماء -----
وكما ان الاسلام دين ودوله وشريعه وقانون
فأنه دين ومدنيه والمدنيه الاسلاميه اكثر تهذيبا من المدنيه الاوربيه والرابطه الاسلاميه وامتنا ذات مدنيه اصيله
وليست الامه الطفيليه التى ترفع لمدنيتها ثوبا من فضلات الاقمشه التى يلقيها الخياطون
لقد اعطى الاسلام للعالم شريعه هى ارسخ الشرائع ثباتا وهى تفوق الشرائع الاوربيه
وليست الامه الطفيليه التى ترفع لمدنيتها ثوبا من فضلات الاقمشه التى يلقيها الخياطون
لقد اعطى الاسلام للعالم شريعه هى ارسخ الشرائع ثباتا وهى تفوق الشرائع الاوربيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق