ليتهم استمعوا لنصيحة خالد لمونه
لواستمعوا لها لما كانت الامور قد تأزمت الى حد لايمكن الرجوع عنه او منع مضاعفات الانقلاب والنتائج المترتبه عليه
الانقلاب يبحث عن شرعيه فيقدم نفسه كمقاول حرب من الباطن ويحتمى بالاقليه ذات النفوذ الدولى لتعطيه الشرعيه الدوليه
وكلما ضاق الحبل حول رقبته سارع بتقديم مزيد من التنازلات كى يضمن رضاء الغرب
لواستمعوا لها لما كانت الامور قد تأزمت الى حد لايمكن الرجوع عنه او منع مضاعفات الانقلاب والنتائج المترتبه عليه
الانقلاب يبحث عن شرعيه فيقدم نفسه كمقاول حرب من الباطن ويحتمى بالاقليه ذات النفوذ الدولى لتعطيه الشرعيه الدوليه
وكلما ضاق الحبل حول رقبته سارع بتقديم مزيد من التنازلات كى يضمن رضاء الغرب
ولكن هناك من يرصد حجم كل هذه التنازلات تلك التنازلات التى تأتى على حساب العقيده وهويه الدوله
وهناك من تستفزه مثل هذه التنازلات
وهناك من يكتسب كل يوم ارضيه فى الشارع المصرى
وهناك من كفر بسلمية الاخوان واصبح يجد المبرر للدواعش ويرى ان داعش هى الحل
والان
والان
والان فأن المواجهات الدمويه قادمه قادمه لامحاله
ولن ينجح اى فريق فى انهاء الصراع مبكرا فمثل تلك الحروب لاتعتمد فى بقائها
ونتائجها على اعداد الجنود او قوة المعدات
ونتائجها على اعداد الجنود او قوة المعدات
ولو كانت اعداد الجنود وقوة المعدات العسكريه هى الفيصل فى مثل تلك الحروب لكانت امريكا قد نجحت فى القضاء على تنظيم القاعده
بل ان مااقدمت عليه امريكا قد اعطى للقاعده ارضيه فى الشارع الاسلامى تلك الارضيه التى جعلت الظواهرى يخرج الينا ببيان يزف فيه الى الآمه الاسلاميه افتتاح فرع جديد بالهند
بأختصار ليتهم استمعوا الى لمونه لكانوا قد جنبوا البلاد ويلات كثيره
والتاريخ يشهد بأن الحروب العقائديه هى اصعب انواع الحروب
والتاريخ يؤكد لكم
والتاريخ يشهد بأن الحروب العقائديه هى اصعب انواع الحروب
والتاريخ يؤكد لكم
ان حرب العصابات هى بمثابة الزلزال للقوات النظاميه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق