بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 24 فبراير 2015

فى زمن جدى وجدتى
كان اذا نشب خلاف او ماشابه بين هذا وذاك واشتكى احدهم من الاخر بأنه قد اهانه او ماشابه ذلك
كان الاخر يسارع الى الرد بعبارة
هوا انا غلطت فى البخارى!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فى دلاله على مصداقية الرجل رحمه الله
الان يتطاول الغلمان والاغوات وعبدة الطاغوت على الرجل وتفتح لهم الابواب لبث سمومهم
وعمائم الازهر لاتتحدث سوى عن عدم جواز الخروج على الحاكم وفقه المراحيض
وتفتح الابواب لمشايخ السيسى صالح ابو خليل والجفرى ليبثوا سمومهم فى عقول الناس ثم يقولون لك هى حرب على الارهاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق