بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 2 أغسطس 2020

وقبل ان تبدا المعركة مع الأتراك يجب تحييد كل ذوى الأصول التركية من مواقع إصدار القرار فى مصر كى لاتتكرر فاجعة ليبيا بظهور هؤلاء فجاة وإعلان ولائهم للمحتل التركى هناك
اخشى ان يقدم هؤلاء تعاونا لوجيستيا للترك بإمدادهم بمعلومات قد تشكل خطرا على القوات المصرية او تشكل جبهة هدم داخلية
والتحييد الذى اقصده هنا يختلف بالطبع عن المعنى عند الأتراك فألذى اقصده هو ان تتم عملية نقلهم الى مواقع بعيدة عن مواقع صناعة القرار
فحسب معلوماتى المتواضعة فإن هناك مالايقل عن 200 شخص فى الصف الأول والثانى فى مواقع صناعة القرار فى مصر ممن يمتد نسبهم الى القومية التركية
============================
((وهى معلومات يسهل الوصول اليها عن طريق معرفة لقب عائلة كل مسئول))
((وهى معلومات يسهل الوصول اليها عن طريق معرفة لقب عائلة كل مسئول))
((وهى معلومات يسهل الوصول اليها عن طريق معرفة لقب عائلة كل مسئول))
============================
او يجب على الأقل معاملتهم معاملة الترك للأرمن فى هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ مصرولااقصد هنا - حتى لايتصيد المتصيدون
- لااقصد هنا - تطهيرا عرقيا -
بل عملية إبعاد عن مواقع صناعة القرار
===============
فعندما قرر أردوغان غزو ليبيا
كان فى إنتظاره أمثال هؤلاء فى كل مواقع صناعة القرار فى ليبيا ولعل ابرزهم الأن هو وزير الداخلية الليبى
مااطلب به ليس غريبا اوشاذا فالتاريخ والجغرافيا الإنسانية قد علمونى هذا
فالإنتماء الى العرق فى مثل تلك الحالات يغلب على الإنتماء الى الجنسية
إقرأو التاريخ قبل ان تعلقوا على هذا البوست
إقرأوا التاريخ ولن تندهشوا من هذه السطور ولن ترونها غريبة وشاذة ومتطرفة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق