بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 10 يوليو 2018


ومازالوا يهتفون ولو اقسمت لهم ان المدفون بالضريح هو حمار من ذوات الآربع سيطوفون ولو تأكد كل واحد منهم انه حمار سيطوفون
هم يبحثون عن اى رموز شركية ولو كانت شجرة لكانت لهم ذات انواط
كم ضريح عرف الطائفون بعد سنين انهم قد طافوا حول حمار فيه ولكنهم ماتراجعوا بل استمروا 
فى مصر 
فى مصر قدم الناس الهدايا للمعزة المبروكة

هل تعرف قصة المعزة المبروكة فى مصر؟؟
وفى منتصف التسعينيات هرعوا الى الشجرة المبروكة فى طريق القاهرة الاسماعيلية -- هم احفاد من طافوا -- وسيطوفون -- فقط سلط الضوء على اى صنم واجلس وشاهد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق