ومازالوا يهتفون ولو اقسمت لهم ان المدفون بالضريح هو حمار من ذوات الآربع سيطوفون ولو تأكد كل واحد منهم انه حمار سيطوفون
هم يبحثون عن اى رموز شركية ولو كانت شجرة لكانت لهم ذات انواط
كم ضريح عرف الطائفون بعد سنين انهم قد طافوا حول حمار فيه ولكنهم ماتراجعوا بل استمروا
فى مصر
فى مصر قدم الناس الهدايا للمعزة المبروكة
هل تعرف قصة المعزة المبروكة فى مصر؟؟
وفى منتصف التسعينيات هرعوا الى الشجرة المبروكة فى طريق القاهرة الاسماعيلية -- هم احفاد من طافوا -- وسيطوفون -- فقط سلط الضوء على اى صنم واجلس وشاهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق