المفكرة -- القديمة اعادتنى الى -- رضا هلال وكتاب
(((الآمركة والآسلمة)))
ومن عبث بوضوعات الكتاب وماذا حذف وماذا اضيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-----------------------------------------------------------
مفكرة قديمة ارشدتنى الى صفحات خطيرة كنت قد اعددتها نقلا عن كتاب
(الآمركة والآسلمة) مأزق عرب اليوم للمختفى قسريا منذ 14 عام - رضا هلال
فى تلك المفكرة وجدت ماكنت قد نسيته وهو أخطر صفحات ذلك الكتاب ناهيك عن محتواة
يقول الناشر
خالد زغلول
لم يكن من تقاليد دارمصر المحروسة(دار النشر) كتابة كلمة الناشرمن قبل ولكن هذا الكتاب له خصوصية خاصة فقد شاء قدرى أن اكون ناشر أخر مؤلفات أخى وصديقى رضا هلال . كما كنت صاحب أخر مكالة تليفونية معه قبل أختاءه الغامض بساعة واحدة
---------------------------------------------------------
كان مقدرا لهذا الكتاب أن يصدر فى منتصف أغسطس من عام 2003 حيث انتهى المؤلف ودار النشر من تجهيز الكتاب فى صورتة النهائية للطباعة واستلم المؤلف البروفة النهائية لإصدار أمر الطباعة وكان يوم الآثنين 11 اغسطس الماضى الساعة الثانية ظهرا هو موعدى مع رضا لإستلام البروفة بجريدة الآهرام وفى تمام الساعة الواحدة والنصف تحدث معى رضا على هاتفى المحمول وكانت تلك المكالمة الآخيرة ودار بيننا الحوار التالى
------------------------------------------------------
رضا: انت فين يامواطن
خالد : فى مصر الجديدة
رضا: مش فى بينا ميعاد
خالد :وإيه المشكلة . حجيلك الساعة اربعه مش انت شغال فى الجرنال
رضا: لآ أنا النهاردة مش شغال نازل مخصوص علشان معادك وتعبان جدا ولازم اروح
خالد: سيب البروفة مع أى حد من الزملاء ولما أجى اخدها
رضا: ماينفعش لازم اتكلم معاك لانى اضفت فصليين جداد
خالد : وهنعمل ايه
رضا: بكرة نتقابل الساعة اتنين
خالد : لآ خليها أربه
رضا: سلام يامواطن
خالد : سلام ياعم رضا
-------------------------------------------------
ذلك نص المحادثة التليفونية الآخيرة بينى وبين أخى وصديقى رضا هلال . واختفى بعدها رضا هلال ولم نعلم عنه شىء إلى الان .. ولكن الذى لم يعرفه القارىء أن البروفة الآخيرة والفصليين الذى قال لى أنه أضافهما ........ اختفوا مع رضا هلال
وها نحن فى دار مصر المحروسة نقدم للقارىء كتاب الآمركة والآسلمة
(مأزق عرب اليوم) فى صورتة النهائية الذى أستلم رضا هلال بروفته التى اختفت معه ولم نتمكن من تقديم الفصليين الذى أضافهما رضا لآننا لم نستطع الحصول عليه
خالد زغلول
------------------------------------------------
مالم يذكرة خالد زغلول -- ان اخر مكالمة للمختفى قسريا -- رضا هلال -- كانت مع الهام شرشر -- الزوجة السابقة لآشرف السعد -- ثم الزوجة الثانبية لحبيب العادلى وزير الداخلية
---------------------------------------------
الشىء اللافت للنظر ان هذا وذاك كانا يكتبان فى موضوع واحد تقريبا
الصهيونية والهيمنة الآمريكية
------------------------------------------
-----------------------------------------
لهذا ولعل اصدقائى القدامى يتذكرو مانشر بصفحتى القديمة عندما تحديتهم جميعا ان يمس العادلى اى سوء او ضرر مذكرا اياهم بموقف غريب حدث عقب تفجير كنيسة القديسين بالآسكندرية
عندما حضر رئيس المخابرات الآنجليزية الى مصر وذهب للقاء حبيب العادلى بمكتبة ولم يقابل عمر سليمان ثم عاد الى بلادة
--------------------------------------------
تعال اذكرك بأشرف السعد والهام شرشر وانجلترا كى تعرف من يحكم مصر من خلال الآجهزة الآمنية السيادية
--------------------------------------------
تعال اذكرك بأن حبيب العادلى يعشق ضباب لندن
------------------------------------------
وللحديث بقية كى اذكرك بالوفاة الغامضة لجمال حمدان
(((الآمركة والآسلمة)))
ومن عبث بوضوعات الكتاب وماذا حذف وماذا اضيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-----------------------------------------------------------
مفكرة قديمة ارشدتنى الى صفحات خطيرة كنت قد اعددتها نقلا عن كتاب
(الآمركة والآسلمة) مأزق عرب اليوم للمختفى قسريا منذ 14 عام - رضا هلال
فى تلك المفكرة وجدت ماكنت قد نسيته وهو أخطر صفحات ذلك الكتاب ناهيك عن محتواة
يقول الناشر
خالد زغلول
لم يكن من تقاليد دارمصر المحروسة(دار النشر) كتابة كلمة الناشرمن قبل ولكن هذا الكتاب له خصوصية خاصة فقد شاء قدرى أن اكون ناشر أخر مؤلفات أخى وصديقى رضا هلال . كما كنت صاحب أخر مكالة تليفونية معه قبل أختاءه الغامض بساعة واحدة
---------------------------------------------------------
كان مقدرا لهذا الكتاب أن يصدر فى منتصف أغسطس من عام 2003 حيث انتهى المؤلف ودار النشر من تجهيز الكتاب فى صورتة النهائية للطباعة واستلم المؤلف البروفة النهائية لإصدار أمر الطباعة وكان يوم الآثنين 11 اغسطس الماضى الساعة الثانية ظهرا هو موعدى مع رضا لإستلام البروفة بجريدة الآهرام وفى تمام الساعة الواحدة والنصف تحدث معى رضا على هاتفى المحمول وكانت تلك المكالمة الآخيرة ودار بيننا الحوار التالى
------------------------------------------------------
رضا: انت فين يامواطن
خالد : فى مصر الجديدة
رضا: مش فى بينا ميعاد
خالد :وإيه المشكلة . حجيلك الساعة اربعه مش انت شغال فى الجرنال
رضا: لآ أنا النهاردة مش شغال نازل مخصوص علشان معادك وتعبان جدا ولازم اروح
خالد: سيب البروفة مع أى حد من الزملاء ولما أجى اخدها
رضا: ماينفعش لازم اتكلم معاك لانى اضفت فصليين جداد
خالد : وهنعمل ايه
رضا: بكرة نتقابل الساعة اتنين
خالد : لآ خليها أربه
رضا: سلام يامواطن
خالد : سلام ياعم رضا
-------------------------------------------------
ذلك نص المحادثة التليفونية الآخيرة بينى وبين أخى وصديقى رضا هلال . واختفى بعدها رضا هلال ولم نعلم عنه شىء إلى الان .. ولكن الذى لم يعرفه القارىء أن البروفة الآخيرة والفصليين الذى قال لى أنه أضافهما ........ اختفوا مع رضا هلال
وها نحن فى دار مصر المحروسة نقدم للقارىء كتاب الآمركة والآسلمة
(مأزق عرب اليوم) فى صورتة النهائية الذى أستلم رضا هلال بروفته التى اختفت معه ولم نتمكن من تقديم الفصليين الذى أضافهما رضا لآننا لم نستطع الحصول عليه
خالد زغلول
------------------------------------------------
مالم يذكرة خالد زغلول -- ان اخر مكالمة للمختفى قسريا -- رضا هلال -- كانت مع الهام شرشر -- الزوجة السابقة لآشرف السعد -- ثم الزوجة الثانبية لحبيب العادلى وزير الداخلية
---------------------------------------------
الشىء اللافت للنظر ان هذا وذاك كانا يكتبان فى موضوع واحد تقريبا
الصهيونية والهيمنة الآمريكية
------------------------------------------
-----------------------------------------
لهذا ولعل اصدقائى القدامى يتذكرو مانشر بصفحتى القديمة عندما تحديتهم جميعا ان يمس العادلى اى سوء او ضرر مذكرا اياهم بموقف غريب حدث عقب تفجير كنيسة القديسين بالآسكندرية
عندما حضر رئيس المخابرات الآنجليزية الى مصر وذهب للقاء حبيب العادلى بمكتبة ولم يقابل عمر سليمان ثم عاد الى بلادة
--------------------------------------------
تعال اذكرك بأشرف السعد والهام شرشر وانجلترا كى تعرف من يحكم مصر من خلال الآجهزة الآمنية السيادية
--------------------------------------------
تعال اذكرك بأن حبيب العادلى يعشق ضباب لندن
------------------------------------------
وللحديث بقية كى اذكرك بالوفاة الغامضة لجمال حمدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق