بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 30 مايو 2018


ماذا تعرف عن الدولة الرشيدية بالجزيرة العربية؟؟
فى 2017 نشر هذا الخبر
((قطر تفرض حراسة مشددة على “طلال الرشيد” خشية اغتياله من قبل السعودية))
ثم فى صفقة غامضة جرى ترحيل نواف الى الكويت التى قامت بتسليمه الى السعودية
((الكويت تسلم نواف الرشيد للسلطات السعودية!!!!))
============================================
الخبر القديم يقول
أكدت مصادر مطلعة بأن السلطات القطرية تفرض هذه الآونة حراسة مشددة على نجل الشاعر الأمير السعودي الراحل “طلال بن عبدالعزيز الرشيد”، الذي قتل في الجزائر عام 2003، وذلك خشية تعرضه لعملية اغتيال من قبل السلطات السعودية.
وبحسب ما نقلته صحيفة “الخليج الجديد”، فإن نواف بن طلال بن عبدالعزيز الرشيد، يقيم في العاصمة القطرية الدوحة منذ سنوات، حيث كان لعائلة “الرشيد” تاريخ طويل من الصراع مع “آل سعود” قبل عقود طويلة.
ومن المعروف أن «طلال الرشيد» قتل في هجوم قامت به عصابات سطو على مخيمه في منطقة نائية في الجزائر عام 2003.
وجاء ذلك في أعقاب اعتراف المستشار في الديوان الملكي السعودي سعود القحطاني في أغسطس/آب الماضي، بمسؤولية العائلة الحاكمة في المملكة عن اغتيال الشاعر الأمير “طلال الرشيد”.
وقال “القحطاني” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” قبل ان يحذفها بعد ان أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي: “لمن يحاول أن يصطاد في الماء العكر، أود أن أذكر بأن آل سعود جعلوا الجنازة جنازتين، جنازة في روضة مهنا وجنازة في الجزائر”.

يشار إلى أن “طلال” هو حفيد سعود بن عبدالعزيز، وهو شاعر وكاتب ينتمي إلى بيت الإمارة في قبيلة شمر أسرة “آل رشيد” حكام حائل سابقا، واتخذ لنفسه لقب “الملتاع” وأسس مجلة “فواصل” في 1994، كما أسس مجلة “البواسل” في 2003، قبل اغتياله بشهور قليلة، حيث اغتيل في رحلة صيد قرب جبل بوكحيل بولاية الجلفة، في الجزائر، يوم الجمعة 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2003.
وتؤكد أغلب الروايات السعودية أن قصيدة “يا صغير” التي أطلقها “طلال” عقب تنكر وسائل الأعلام السعودية إطلاق لقب الأمير عليه بأمر من جهات عليا، تسببت باغتياله.

بدوره، علق “بدر بن طلال الرشيد”، ابن عّم الأمير السعودي الراحل عبر الوسم المذكور قائلا: “إياك يا ولدي أن تثق بآل سعود، إنهم أهل غدر و خيانة.. تلك كانت وصية والدي لي وهو على فراش الموت رحمه الله”.

وفي تدوينة منفصلة، أضاف “رحم الله العم عبدالعزيز المتعب وولد العم طلال العبدالعزيز كلاهما قتلا غدرا والمصيبة إنهم يفتخرون بذلك”.

وفي ذات السياق ردت المعارضة السعودية البارزة “مضاوي الرشيد” قائلة: “ولو عددت من اغتلتهم يا صغير لن يتسع تويتر لأسماء كثيرة ليس فقط من أهلي بل من شعبي الذي لا أنساه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق