بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 29 أبريل 2018

منقول للعر.... مذيع قناة مكملين (احمد سمير)
حدثنى عن الإسلام وراية ((الإسلام هو الحل)) ياعر........ ياكلب ابراهام منير
ماذا عن نظام المراهنات ياعر............. هل هوحلال ياعر....
==============================
صناعة المراهنات في كرة القدم تقدر بمليارات الدولارات
====================
قيمة صناعة المراهنات الرياضية تبلغ في كل مكان بين 700 مليار دولار وتريليون دولار (435 إلى 625 بليون جنيه استرليني). ويأتي حوالى 70 في المئة من تلك التجارة من التداول في كرة القدم.
======================
سبورت رادار" للمراهنة وتحليل البيانات الرياضية، عقود لرصد المراهنات لحوالى 55 ألف مباراة في السنة. وتدير نظام الحلول الحسابية الذي يغطي 350 من مكاتب المراهنات العالمية، لرصد المراهنات المشبوهة، وثارت مخاوفها من حوالى واحد في المئة من المباريات التي رصدتها.
ورغم أن هذه النسبة لا تبدو كبيرة، إلا أنه من المحتمل أن يتم التلاعب بنتائج 500 مباراة أو أكثر، والتي تقدر مبالغ دورة رأسمالها بملايين الجنيهات، وتعتبر من الأنشطة الاجرامية.
تقول "الانتربول" إن "عملية سوغا"، التي أطلقتها للحد من التلاعب بنتائج المباريات، نفذت أكثر من 2300 غارة على منشآت في كل أنحاء العالم كجزء من حملتها لتفكيك عصابات التلاعب بالنتائج. وحجزت بالفعل أكثر من 27 مليون دولار (16.8 مليون استرليني) نقداً، وأغلقت أوكار القمار غير القانونية التي تعاملت مع مراهنات قدرت قيمتها بأكثر من مليارين دولار (1.2 بليون استرليني).
على ماذا يراهن الناس؟
في الوقت الذي يقتصر الرهان في آسيا عادة على خيارات محدودة، فإن في أوروبا هناك خيارات أكثر بكثير من التقليدية الواضحة، كالفوز أو الخسارة أو التعادل. إذ تقدم مكاتب المراهنات المرخصة ما يزيد عن 200 سوق على المباريات في كل أنحاء العالم، إذ يمكن للمرء أن يراهن، مثلاً، على الهدف الأول والأخير، النتيجة الصحيحة، نتيجة نهاية الشوط الأول، عدد الأهداف، أو ما إذا كانت هناك حالة طرد لاعب، هاتريك أو ركلة جزاء وعدد الركلات الركنية.
ويراهن بعض الأسواق على تحديد الزمن، تعرض احتمالات مثل إذا تم تسجيل هدف أو هناك بطاقة صفراء أو حمراء أو تنفيذ ركلة ركنية أو جزاء خلال الدقائق الخمس الأولى من المباراة.
========================
هل التلاعب بنتائج مباريات كرة القدم قضية جديدة؟
الحوادث التي تنطوي على لاعبي كرة القدم البريطانيين فردية ومعزولة نسبياً، رغم أن تاريخ فضائح المراهنات تعود إلى 1915 عندما تم حظر 7 لاعبين بعد فوز مانشستر يونايتد 2- صفر على ليفربول في مباراة اقيمت على أولد ترافورد عندما أهدر الفريق الزائر ركلة جزاء.
وبدأت تحقيقات بعد شكاوى من مكاتب المراهنات بعد سلسلة من الرهانات على النتيجة النهائية الصحيحة على تلك المباراة مع تسجيل هدف في كل شوط.
وبعد 50 عاماً تقريباً تم سجن 8 لاعبين لارتكابهم جرائم تتعلق بالتلاعب بنتائج المباريات، بما في ذلك هزيمة شيفيلد ونزداي صفر -2 أمام ابسويتش في 1964.
وتأثر دوري الانكليزي للدرجات العليا في 1997 بسلسلة من الاخفاقات المكشوفة للمراهنات غير القانونية، فيما قُدم رجل أعمال إلى المحاكم بمشاركته في الاحتيالات الآسيوية للمراهنات. وقد أدين هذا المحتال، الذي كانت له صلة بمجموعة للجريمة المنظمة في الصين، بالتآمر لاطفاء الأضواء في مباراة بين تشارلتون وليفربول.
وشاهدت مباراتان سابقتان – وستهام ضد كريستال بالاس، وويمبلدون ضد أرسنال – اطفاء الأضواء الكاشفة عندما كانت نتيجة المباراتين التعادل التي كانت مواتية لمجموعات الرهان في الشرق الأقصى. ولكن حالات التلاعب بنتائج المباريات في بريطانيا نادرة جداً.
في 2006 تم إنزال الأندية الإيطالية يوفنتوس وفيورنتينا ولاتسيو إلى الدرجة الثانية لتورطهم بفضيحة التلاعب بالنتائج. ورغم الاستئناف، إلا أن يوفنتوس بقي في دوري درجة أدنى.
وفي وقت سابق من هذا العام تم حظر 58 مسؤولاً في كرة القدم الصينية لتلاعبهم بنتائج المباريات. واعتقلت الشرطة السنغافورية 14 شخصاً في الشهر الماضي، مدعية بأنهم جزء من عصابة للإجرام متورطين بالتلاعب بنتائج مباريات في كرة القدم العالمية.
وكانت هناك حالات الغش أيضاً في ماليزيا وكوريا الجنوبية، بينما اتهم 6 أشخاص في الشهر الماضي – بينهم 4 بريطانيين – بالفساد المتعلق بالمراهنات في استراليا.
=========================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق