بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 23 مارس 2018


بأختصار -- مشركى العالم ومرتديه وكفاره يسعون الى ترسيخ قاعدة دولية منذ قرون طويلة وهى ان كل بلد من بلدان العالم له خاصية تتعلق بالدين يختلف محتوى الدين بمقتضاها عن البلد الآخر بحسب احوال كل بلد وطبائع شعبها ودين ملوكها وكأن لسان حالهم يقول للذات الآلهية -- انت انزلت علينا كتابك -- ونحن سنعيد النظر فيه بما يتوافق مع طبائعنا وشمائلنا ولن يكون هو -- اى الكتاب -- هو المغير لطبائعنا وشركياتنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق