بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 1 ديسمبر 2017

«الطيب»:
قتلة المصلين في "الروضة" خوارج ومفسدون في الأرض
===============
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن قتلة المصلين في مسجد الروضة ممن تهجموا على الله ورسوله خوارج وبغاة ومفسدون فى الأرض، وتاريخهم فى قتل المسلمين وترويع الآمنين معروف، لافتًا إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم، وصفهم بحداثة السن فى إشارة إلى طيشهم واندفاعهم، ووصفهم بسوء الفهم.
وأضاف شيخ الأزهر، فى كلمة من مسجد الروضة عقب انتهاء صلاة الجمعة، أن الرسول حذّر من الاغترار بمظهر هؤلاء الخوارج وكثرة عبادتهم وقراءتهم للقرآن الذي لا يصل إلى قلوبهم، ووصفهم بالغلو فى الدين تمهيدًا للتطرف والتكفير، مؤكدًا أن النبى أمر بقتلهم وتعقبهم ووعد مَن يقتلهم بالثواب يوم القيامة.
===================
فقط لضبط استخدام المصطلحات اسأل سؤالا بسيطا
هم خوارج على من؟؟؟
========================
هم خوارج على فكرك انت ياشيخ الازهر -- هم خوارج على فكر طريقتك الصوفية -- الطريقة الخلوتية -- هم خوارج على فكر ابن عربى الكافر -- الذى تراه شيخ الشيوخ--
لااجد ردا على استخدامك لمصطلح الخوارج سوى ماقاله الشهيد بأذن الله الشيخ عمر عبد الرحمن
================================
((كلمة حق مرافعة الدكتور عمر عبد الرحمن في قضية الجهاد))
لـِ عمر عبد الرحمن
عن: دار الاعتصام للطباعة والنشر والتوزيع
مقتطفات من كلمة الشيخ الضرير عمر عبد الرحمن في المرافعة الشهيرة في قضية الجهاد في ثمانينات القرن الماضي في محكمة أمن الدولة المصرية :
"نعم { إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ} كلمة حق وصدق نادى بها من قبل الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم نبي الله يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، نادى بها من داخل سجنه من مصر، ولم تمنعه قيود السجن من أن يعلن الحق..."...
"إن كنا نحن خوارج، فمن تكونون أنتم؟
هل تكونون عليا وأصحابه؟
هل كان علي رضي الله عنه مقتبسا أحكام شريعته من النصارى واليهود؟
أم كان حكمه يقوم على الاشتراكية والديمقراطية؟"..
"ما الذي يستطيع أن يقوله من ينحى شريعة الله عن حكم الحياة،
ويستبدل بها شريعة الجاهلية وحكم الجاهلية،
ويجعل هواه هو أو هوى شعب من الشعوب أو هوى جيل من البشر فوق حكم الله،
وفوق شريعة الله؟"...
===============
تعال اذكرك بطريقتك وكتابك المشين الذى قمت بترجمتة وكان مفتاحك الى المنصب
تعال اذكرك بالاعلام المصرى الذى يروج لفكر ابن عربى الكافر من خلال مسلسلات تليفزيونية -- احمد الله واسجد شاكرا اننى كنت اول من نبه الى خطورتة
تعال اذكرك بتصريحك عن الصلاة خلف الشيعه
======================
تعال اذكرك بفتوى الغزالى حول الافتئات على سلطة الحاكم
=========================
تطوع الشيخ محمد الغزالى، الأزهرى-- بالتوجه إلى النيابة للشهادة دون طلب أو استدعاء، وخلال الشهادة التى سجلها الغزالى أمام النيابة، قال نصًّا: “إنهم قتلوا شخصًا مباح الدم ومرتدًّا، وهو مستحق للقتل، وقد أسقطوا الإثم الشرعى عن كاهل الأمة، وتجاوزهم الوحيد هو الافتئات على الحاكم، ولا توجد عقوبة فى الإسلام للافتئات على الحاكم، إن بقاء المرتد فى المجتمع يكون بمثابة جرثومة تنفث سمومها بحض الناس على ترك الإسلام، فيجب على الحاكم أن يقتله، وإن لم يفعل يكون ذلك من واجب آحاد الناس”.------------- هذا البيان ايضا وفى نفس المعنى وقع عليه الشيخ الشعراوى الصوفى ------------ وقّع على بيان الدعم والتأييد لقاتل فرج فودة، إلى جانب محمد الغزالى، كل من: الشيخ محمد متولى الشعراوى
=====================
ثم تعال اذكرك بخطيئة جروزنى ومااوقعت فيه الآمة الاسلامية من فرقة
======================
ثم تعال اذكرك بحديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )
هذا بيان اتحمل تبعاته امام الجميع لااخشى فيه جند فرعون وقضائه ولاعمائمكم التى تحارب عقيدة التوحيد ارضاء للطواغيت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق