بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 24 نوفمبر 2017

وانت تهم بزيارة ذلك المسجد
اقرأ معى هذه السطور قبل ان تفعلها
منقول
الحاكم بأمر الله العُبَيدي الرافضي، بل الإسماعيلي الزنديق المدَّعي الربوبية، الهالك سنة إحدى عشرة وأربعمائة (411هـ):
قال عنه الحافظ الذهبي في "سير أعلام النبلاء" (15/ 174): "له شأن عجيب، ونبأ غريب، كان فرعون زمانه، يخترع كل وقت أحكامًا يلزم الرعية بها،
(( أمر بسب الصحابة رضي الله عنهم))
وبكتابة ذلك على أبواب المساجد والشوارع، وأمر عمَّاله بالسب".
وقال أيضًا في "تاريخ الإسلام حوادث سنة 395هـ (ص/ 283)": "وكان عجيب السيرة، يخترع كل وقت أمورًا وأحكامًا يحمل الرعية عليها،
فأمر بكَتْب سب الصحابة على أبواب المساجد والشوارع،
وأمر العمال بالسب في سنة خمسٍ وتسعين وثلاثمائة".
وقال ابن تغري بردي في "النجوم الزاهرة" (4/ 177 - 178): "قال العلامة أبو المظفر بن قزأوغلي في تاريخه: "
وكتب على المساجد والجوامع سب أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة وطلحة والزبير ومعاوية وعمرو بن العاص رضي الله عنهم،
في سنة خمس وتسعين وثلاثمائة، ثم محاه في سنة سبع وتسعين".
وقال المقريزي في "المواعظ والاعتبار" (4/ 72) عند ذِكر الحاكم وما حدث في ولايته سنة خمس وتسعين وثلاثمائة:
"وكتب على أبواب المساجد وعلى الجوامع بمصر وعلى أبواب الحوانيت والحجر والمقابر سب السلف ولعنهم،
وأكره الناس على نقش ذلك وكتابته بالأصباغ في سائر المواضع"،
ثم قال في (4/ 73): "وفي سنة سبع وتسعين أمر بمحو سب السلف، فمحي سائر ما كتب من ذلك".
وأبان لنا الإمام ابن القيم - رحمه الله - عن السبب الذي جعل الحاكم يبدِّل ويغيِّر الأحكام التي كان يأمر بها، وهو اعتماده على المنجمين في إدارة حكمه، وعلى رأس هؤلاء المنجمين: الفكري، منقول
السؤال الان
ماذا فعل اجدادكم تجاه هؤلاء الكفرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=============================
هو نبى البهرة ومسجدهم هذا مسجد ضرار وللحديث بقية كى نعرف سر تقديسهم للبئر الموجود بالمسجد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق