على فكرة
الصفحة فى المرحلة اللى جاية هاتبقى دمها تقيل
مازلت ادرس فكر هذا وذاك
سعد الدين الشاذلى وسيد قطب
وقد استعنت بمجموعة من الكتب
ولعل اهم هذه المجموعة من الكتب ذلك الكتاب الذى عرفت منه من هو سيد قطب
كلما قرأت صفحة وراء صفحة كلما فهمت لماذا اعدموه -- بل اننى قد وضعت نفسى مكان الطواغيت فوجدت نفسى وقد تأخر قرارى بأعدامه عشر سنوات على الاقل
فهو ينقل الفقه الاسلامى من مرحلة جمود ونقل الى مرحلة اخرى يشكل اعتناقها قفزة كبيرة فى سبيل نهضة الآمة
هو فكر نحتاجه هذه الايام -- لآصلاح الارواح الخربة وأعادة تأهيلها بعد ان طغت قيم فاسدة على معتقداتنا
ودواء هذا الداء ---- هو فكر سيد قطب
هذا الكتاب المرفق -- ستجد بفهرسه مراجع عديدة استخدمها الباحث فى رسالتة عن سيد قطب -- عشرات بل مئات الكتاب -- ناقشوا فكر سيد قطب
اقرأ الفهرس فقط وستعرف عن من اتحدث
استخدم ذكائك الان وأعد قراءة كتاب الظلال ---- ثم اعد قراءة كتاب عقيدتنا الدينية -- طريقنا للنصرثم استعن بكتابنا الثالث المرفق صورة غلافه -- ثم استخدم ماورد بهذه الدراسة للمقارنة بين كتابى عقيدتنا الدينية وكتاب الظلال
الصفحة فى المرحلة اللى جاية هاتبقى دمها تقيل
مازلت ادرس فكر هذا وذاك
سعد الدين الشاذلى وسيد قطب
وقد استعنت بمجموعة من الكتب
ولعل اهم هذه المجموعة من الكتب ذلك الكتاب الذى عرفت منه من هو سيد قطب
كلما قرأت صفحة وراء صفحة كلما فهمت لماذا اعدموه -- بل اننى قد وضعت نفسى مكان الطواغيت فوجدت نفسى وقد تأخر قرارى بأعدامه عشر سنوات على الاقل
فهو ينقل الفقه الاسلامى من مرحلة جمود ونقل الى مرحلة اخرى يشكل اعتناقها قفزة كبيرة فى سبيل نهضة الآمة
هو فكر نحتاجه هذه الايام -- لآصلاح الارواح الخربة وأعادة تأهيلها بعد ان طغت قيم فاسدة على معتقداتنا
ودواء هذا الداء ---- هو فكر سيد قطب
هذا الكتاب المرفق -- ستجد بفهرسه مراجع عديدة استخدمها الباحث فى رسالتة عن سيد قطب -- عشرات بل مئات الكتاب -- ناقشوا فكر سيد قطب
اقرأ الفهرس فقط وستعرف عن من اتحدث
استخدم ذكائك الان وأعد قراءة كتاب الظلال ---- ثم اعد قراءة كتاب عقيدتنا الدينية -- طريقنا للنصرثم استعن بكتابنا الثالث المرفق صورة غلافه -- ثم استخدم ماورد بهذه الدراسة للمقارنة بين كتابى عقيدتنا الدينية وكتاب الظلال
هى دعوة لكل مخلص لدينه -- ان يشاركنى هذا العمل الذى لااقوى على القيام به بمفردى - رحم الله امرىء عرف قدر نفسه -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق