بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 16 أبريل 2017

اتحدى ان تجد علما وفقها فى اى صفحة مثلما هو موجود فى ((التعليقات)) على البوست السابق
المشد المصري
ومن لم بحكم بما انزل الله فاؤﻻئك هم الكافرون....
 ايه محكمه ﻻتحتمل تأويل وﻻ زيغ عن المعني وﻻتقبل بإنصاف الحلول ﻻن المتأول فيها كائن من كان ﻻيريد بسط سلطان الله علي اﻻرض وتنحيه شريعته ....
 وشبهه كفر دون كفر مردود عليها بإدله كثيره واقواها ضعف روايه بن عباس رضي الله عنه ولها من التكمله اللفظيه ( مالم يحكم بكتاب الله )..اما اﻻستحﻻل والجحود فقال به مرجئه العصر من العلماء وطلبه العلم المنتسببن ﻻهل السنه والجماعه وماكان منهج اهل السنه والجماعه هكذا وﻻكنه ايضا بالقول والعمل ..والعمل هو شرط صحه ﻻيمان الشخص
 اما المرجئه فجعلوا العمل شرط كمال وهذا هو ااخطأ واﻻرجاء بعينه اذا ﻻيضر عندهم العمل ولو اخرج من المله مادام يشهد ان ﻻ اله اﻻالله ولم يجحد او يستحل ....
المشد المصري
وبديهيا اذا كفر الشخص يترتب عليه ماذا ؟
يترتب عليه الظلم والفسق مع ترتيب اﻻيات المبدع في كتاب الله ....
 والله الذي ﻻ اله اﻻ هو اننا مهزومين منذ سقوط اﻻندلس الي اﻻن والدين الحق يبدل ويغير وﻻكن الله خير حافظا برجال طلقوا الدنيا ثﻻثا وباعوا انفسهم لله وقد اشتراها الله منهم فربح البيع اما من اتبع اقوال (الخواجه ) فأقولها بصراحه فقد عبد الخواجه من دون الله اﻻما رحم واصطفي الله من عباده المؤمنين ....
فالخواجه هو المشرع اﻻن للمسلمين من دون الله
 والخواجه عندما امر بحلق اللحي فقد عبد من دون الله وقد خرق المسلم توحيده بسماع كﻻم الخواجه ولم يسمع لكﻻم الشرع ....
والخواجه امر الناس ان تتحاكم بقوانينه فعبده الناس من دون الله بسماع كلماته
 والخواجه امر الناس ان تلبس مﻻبس العري والفجور واللاصق واللازق فعبده الناس ولبسوا بما امر ....
والخواجه امر الناس بالربا فأطاعوه
والخواجه امر الناس بالزنا تحت اسم الحريه فأطاعوه....
والخواجه قال ﻻ جهاد والمسلم اخو النصراني فأطاعوه ...
 والخواحه قال وقال وقال ومازلنا نطيع ونعبد فبه وندعي اننا اهل اﻻسﻻم والتوحيد وعندما نتكلم بالتوحيد والبراءه من الشرك وننزه انفسنا من وساخات الخواجه يأبوا اﻻ ان يموتوا علي ملته ....
حسن جراد
هذا كلام اهل الارجاء وقد اشكل عليهم الامر ، فمسأله الاستحلال لا يقصد بها من نحى شرع الله واحتكم الى القانون الوضعى فهذا كافر خارج عن المله لا يسأل عن استحلال ولا غيره ، اما الذى يسأل عن الاستحلال فهو قاضٍ يحكم بما انزل الله محتكما الى الشريعه الاسلاميه ولكن عُرضت له مسأله بين طرفين فمال لأحدهما لقرابه له مثلا او لمصلحه وحكم لصالح هذا الطرف بينما الادله كلها استوفت لصالح الطرف الاخر ، فهنا نسأل القاض هل استحللت عدم اخذك بالادله التى تدين الطرف الاخر وذهبت تحكم لصالح الطرف الجانى فان استحلها فهو كافر وان لم يستحلها فهذا هو الفسق والظلم ، وهذا منهج اهل السنه والجماعه الذى ينكره عليهم اهل الارجاء
محمود ابوسليم
هذه كلام المرجئه اشتراط الجحود
Hosin Kheder
استكمالا لحديث أخ المشد المصرى .ومن تتبع علماء السلطان ومرجاة العلماء .فإنهم يستعدون لقول بن طقوس مولى بن عباس والرواية منقطعه إليه وليس لابن عباس .كذلك فإنهم يستندون كما فعل الضال اسامه الأزهرى فى كتبه للرد على سيد قطب .مستشهدا بقول ومناظر أبو مجلس الانصارى الخوارج خاصة الابضيه .حيث ردهم بقوله عن الحكام وقتها من العباسيين .بقوله انهم بالفعل يفعلون ويعرفون انهم مذنب .ووجدت هذا الخبيث يذكر الكثير جدا من العلماء انهم يتبنون هذا الرأى وهو شرط الجحود .ومن تتبع الأمر وهؤلاء واحدا واحدا وجدتها فى أكثر كتب التفسير التى تذكر كل ما يقال فى أى أمر دونما ترجيح لأى منه .وجميعهم يسرقون روايه أبو مجلس الانصارى .لعنه الله فيما لبس على الامه أمر دينها ..ولنا عوده مطول تفند مزاعمهم أن شاء الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق