بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 24 أبريل 2017

تكملة للبوست السابق ---------- خد بالك --------- كلهم -------- خونة ومأجورين
ههههههههههههههههههههههههههههه
 اليك مراجع البحث المرفق
[1] وقد جعل المدافعون عن حرب العثمانيين للدعوة السلفية تلك الحرب حرباً سياسية، وليست كذلك وإنما كانت أساساً حرب عقدية بدأوها بفتوى من علمائهم القبوريين. انظر (حاشية ابن عابدين) 4/262.
[2] وهذه الطرق كلها قائمة على عبادة القبور والأولياء، بل وعلى الشرك في الربوبية الذي أقر به مشركو العرب وذلك من خلال معتقدات الصوفية بالغوث والأقطاب والأبدال وغيرهم من الذين يتصرفون بالعالم بزعمهم، وراجع ما كتبه شيخ الإسلام في الصوفية ومناظرته أتباع للرفاعية (الفتاوى مجلد11) وراجع ما كتبه إحسان إلهي ظهير عن الصوفية وعن هذه الطرق وشركياتها في كتابه (دراسات في التصوف) وما كتبه السندي في كتابه (التصوف في ميزان العلم والتحقيق) وما كتبه الوكيل في كتابه (هذه هي الصوفية) وسيأتي تفصيل لبعض هذه الطرق إن شاء الله.
[3] التصوف كل محدث مبتدع وليس هناك تصوف سني، وسوف يأتي تفصيل لهذه الطريقة.
[4] (روضة الأفكار) ص5 وما بعدها.
[5] (الدرر السنية) 1/382.
[6] انظر (تاريخ الدولة العلية العثمانية) ص 123، و(الفكر الصوفي) ص 411، والبكتاشية قد تسمى البكداشية والبكطاشية، وهذا السلطان قد ذكر المؤرخون عنه أنه قد أعان ملك الروم ضد ملك الصرب لوعد ملك الروم إياه بتزويجه ابنته، أنظر (تاريخ الدولة) ص 125.
[7] أنظرها بالتفصيل في (الفكر الصوفي في ضوء الكتاب والسنة) ص 409-424.
[8] أنظر (الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها) 1/64.
[9] أنظر (تاريخ الدولة العلية) ص 177، و(فتح القسطنطينية ومحمد الفاتح) ص 177.
[10] أنظر (الدولة العثمانية دولة إسلامية) 1/64، وقد افتتح حكمه بقتل أخيه الرضيع أحمد! (تاريخ الدولة العلية) ص 161.
[11] انظر (الدولة العثمانية دولة إسلامية) 1/ 25، (تاريخ الدولة العلية) ص 223.
[12] انظر (واقعنا المعاصر) ص 160، (تاريخ الدولة العلية) ص 177وص 198ومابعدها.
[13] (الدرر السنية) ص 160، (تاريخ الدولة العلية) ص 177وص 198 ومابعدها.
[14] انظر (إمام التوحيد) لأحمد القطان ومحمد الزين ص 148، و(الطريق إلى الجماعة الأم) ص 56، و(مجلة العربي) الكويتية الخبيثة عدد 169- 157.
[15] انظر صوراً من شركهم وزيغهم وبدعهم في (درسات في التصوف) ص 235، و(التصوف في ميزان البحث والتحقيق) ص 327.
[16] أما أخبار هذه الدولة مع اليهود والنصارى وغيرهم من الكفار في توليهم لهم ومساعدتهم بل وتسويتهم بالمسلمين فكثيرة جداً طالعها إن شئت في (تاريخ الدولة العلية) و (الدولة العثمانية دولة إسلامية) و لا تكاد تخلو سيرة سلطان عثماني عن شيء من ذلك، وانظر على سبيل المثال سيرة (عبد المجيد بن محمود) حيث أصدر (فرمان الكلخانة) عام 1255 هـ قرر فيها الحرية الشخصية والفكرية وساوى غير المسلمين بالمسلمين، انظر (تاريخ الدولة العلية) ص 455، (الإسلام والحضارة الغربية) ص 15.
[17] انظر لمعرفة جرائمهم (عنوان المجد) 1/ 157.
[18] مقدمة (عطيه سالم) لكتاب (الإمام محمد بن عبد الوهاب) لابن باز، والدارس هو أحمد الطويل أثناء تحضيره للدكتوراه.
[19] أنظر ذلك بالتفصيل في (تاريخ العربية السعودية) للمؤرخ الروسي فاسيلييف ص 173، 176،183،184.
[20] انظر ذلك في (عنوان المجد) 1/157 - - 219، وفي المصدر السابق أيضاً.
[21] (تاريخ عجائب الآثار) 3/606 مع الحذر من هذا الكتاب فإن الجبرتي كما يظهر من تاريخه صوفي خلوتي يقدس القبور والأولياء بل والملاحدة مثل (ابن عربي) الزنديق.
[22] الإمام عبد الله بن سعود بن عبد العزيز بن محمد بن سعود آخر إمام في الدولة السعودية الأولى.
[23] ذكر (ستودارد) في (حاضر العالم الإسلامي) 4/166: أنهما كاتب سره وأمين خزانته، مع الحذر من تعليقات (شكيب أرسلان) على هذا الكتاب فإنه زائغ ضال كما يتضح من آرائه وخصوصاً عند كلامه على السنوسية.
[24] (تاريخ الدولة السعودية) لفاسيلييف ص 186.
[25] الدرر السنية 1/391.
[26] لايلزم من كون الدولة العثمانية دولة كافرة تكفير كل من فيها، وقد قال ابنا الشيخ محمد بن عبد الوهاب (حسين وعبد الله) رحمهم الله تعالى: (وقد يحكم بأن هذه القرية كافرة وأهلها كفار حكمهم حكم الكفار -ولايحكم بأن كل فرد منهم كافر بعينه لأنه يحتمل أن يكون منهم من هو على الإسلام معذور في ترك الهجرة – أو يظهر دينه ولا يعلمه المسلمون) مجموعة المسائل 1/44.
[27] انظر دعاوى المناوئين - 233 - 240.
[28] انظر (الدولة العثمانية) 1/20، و(عنوان المجد) 1/97 وما بعدها.
[29] (الدرر السنية) 7/397).
[30] (الدرر السنية) 7/ 57 - 69.
[31] (الدرر السنية) 7/184، (تذكرة أولي النهى والعرفان) حوادث عام 1289 هـ من المجلد الأول.
[32] (مجموعة الرسائل) 2/ 69.
[33] (الدرر السنية) 7/ 148 - 152.
[34] (الدرر السنية) 7/187 - 191،(تذكرة أولي النهى) 1/ 198 - 202، وخص الإحساء هنا بالذكر لأن العثمانيين بعد أن استنصر بهم الإمام عبد الله دخلوا الإحساء واستولوا عليها أولاً، وانظر تفاصيل ذلك في حوادث سنة 1289 هـ من (تذكرة أولي النهى) 1/ 197، من قوله (ذِكر ما حل ودهى وما حصل وجرى من قدوم العساكر العثمانية والجنود التركية).
[35] (الدرر) 192 - 194،(التذكرة) 1/ 203 - 206، والعجيب أن هذا وصف الجنود العثمانية عام 1289ه - وفي تاريخ الجبرتي نفس الوصف للجنود الذين دخلوا الجزيرة عام 1226 هـ تقريباً، حيث قال في تاريخه (3/341) " ولقد قال لي بعض كبارهم ممن يدعون الصلاح والتورع من أين لنا بالنصر وأكثر عساكرنا على غير الملة وفيهم من لا يتدين بدين وصحبتنا صناديق المسكرات ولا يسمع في عرضينا أذان و لا تقام به فريضة ولا يخطر في بالهم شعائر الدين....الخ " اهـ .
[36] اشتهر هذا الكتاب باسم (سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الإشراك) بدلاً من (الأتراك) والصحيح والله أعلم ما ذكرت لأمور:
11) أن المخطوطة فيها هذا العنوان، وهي في وقت الشيخ. انظر (سبيل النجاة) بتحقيق الفريان ص 12.
2) أن الشيخ نفسه ذكر هذا الاسم في خطبة كتابه (سبيل النجاة) ص 24.
3) أن وقت التأليف ومضمونه يشعر بهذه التسمية مثل قوله ص 355 (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء)..الآية، وكذلك من تولى الترك فهو تركي) والله أعلم.
[37] (الدرر السنية) 8/242.
[38] (ديوان ابن سحمان) ص 191.
[39] (تذكرة أولي النهى) 3/ 275.
[40] من المعاصرين للشيخ سليمان بن سحمان.
[41] (تذكرة أولي النهى) 2/149، ومن قصيدة لصالح بن سلم يرثي فيها ابن سحمان:
وأوضح حكم الترك في ذا وكفرهم وحكم التولي والموالاة للدولْ
(تذكرة أول النهى) 3/2544.
[42] (علماء الدعوة) له ص 56.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق