بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 1 فبراير 2017

ندقة والإلحاد، كقوله‏: أنا الله، وقوله‏: إله في السماء وإله في الأرض‏.‏
وقد علم بالاضطرار من دين الإسلام أنه لا إله إلا الله، وأن الله خالق كل شيء، وكل ما سواه مخلوق و‏{‏إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا‏}‏‏[‏مريم‏: ‏93‏]‏، وقال تعالى‏: ‏{‏يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ‏}‏ ‏[‏النساء‏: ‏171‏]‏ الآيات، وقال تعالى‏: ‏{‏لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ‏}‏ الآيتين ‏[‏المائدة‏: ‏72‏]‏‏.‏ فالنصارى الذين كفرهم الله ورسوله، واتفق المسلمون على كفرهم بالله
ورغم ذلك فأن الدولة المصرية ورموزها يحرصون على تصوير ذلك المرتد بأنه شهيد وبأن من عاصروة وحاكموة لم يفهموا فكرة المتجرد
بين الحلاج واللاهوت والناسوت والحلول والاتحاد والفلسفة والبوذية والهندوسية والديانة الذراتشية فى بلاد الفرس(ايران) وبين عقيدة التثليث عند النصارى
يبقى الحديث موصول -- ان شاء الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق