بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 31 ديسمبر 2016

راشد الغنوشي: لو إستشارني محمد الزواري لنصحته أن لا يسلك ذلك الطريق
وانا اقول للغنوشى
لو استشارنى حذائى لما منعتة من ان يسقط على رأسك
الغنوشى يتفاخر بأنهم فى حركة النهضة يتخذون موقفا حازما ضد اى نوع من انواع الجهاد المسلح بل يتمادى ويعلنها صراحة بانهم قد فصلوا كل من ينتمى الى الحركات الجهادية فى افغانستان
هم رجال الغرب
وكأن اسيادهم قد اباحوا لهم ان يفعلوا اى شىء
دون الجهاد
لتبقوا فى الصدارة لتختطفوا القرار الآسلامى
تمنعون الجهاد علانية وتؤثمون كل من يمضى فى طريقة
هى الفريضة الغائبة شئتم ام ابيتم
الزوارى قتلتة المخابرات الاسرائيلية على الاراضى التونسية لانه كان يساهم فى تطوير صناعة طائرات بدون طيار لحركة حماس فى قطاع غزه يا غنوشى
مقاومة المستعمرين واعداء الاسلام لن تكون بالطعام والشراب والمستشفيات الخيرية
الغنوشى يكشف عن الوجه القبيح لحركة النهضة بتونس واغلب ظنى ان كل فروعهم ماضية فى نفس الطريق --
هو فقه الآشاعرة الذى يغلب المصلحة دون ضوابط صارمة
قد تتضح الحقيقة ذات يوم كى نعرف من شارك فى اغتيال الرجل
اختم قولى بما قاله ابن القرضاوى وهو يهين الآمة الآسلامية
كثير عليكم حذائى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق