بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 17 نوفمبر 2016

لو تحدثت لآوجعت
((صفحات من التاريخ...نبأ سقط من ذاكرة التاريخ ))
# # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # #
كان الاشراف
يشكلون حاجزًا بين الدولة السعودية والمقاومة في مصر، وذلك بسيطرتهم على الحجاز.
ولكن جماهير المسلمين في الجزيرة اشتركت على نحو بارز في دعم المقاومة المصرية للاحتلال الفرنسي رغم إرادة ((((((الأشراف،)))))))))
اذكرك فقط صديقى العزيز:-
الاشراف وعائدات الاوقاف بالسعودية
الاشراف ومطالبتهم للسعودية بحصتهم من ريع الاوقاف
((الاشراف فى غضون عام 2011 وبعد ثورة يناير طالبوا بتفعيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فريضة الخمس على الفقراء من اشراف ال البيت اثناء الوقفه الاحتجاجيه امام نقابة الاشراف كما طالبوا فى تلك الوقفه بأعادة تدريس فقه ال البيت
وهو المطلب الذى يتفق مع الفكر الشيعى
# # # # # # # # # # # # # # # # # # #
الآشراف وفرنسا قديما --
والسعودية وجزر تيران وصنافيرومجلس النواب الخاضع للآشراف حديثا
احمد بن نابرت
من الاشراف واحد القاده العسكريين الذين استعان بهم طوسون ابن محمد على فى حروبه ضد الحركه الوهابيه فى الجزيره العربيه
نجح (احمد بن نابرت ) فى استقطاب بعض القبائل بالمال والوعود باقتسام السلطه
نجحت حملة طوسون بسبب ذلك التأييد الذي لقيته في المدن الحجازية خصوصًا من الأشراف وأصحاب النفوذ في الحجاز
فى مكه
خان الشريف غالب بن مساعد الوهابيين وانضم الى جيش طوسون
عائلة غالب
فى الوقت الذى انشد فيه احد الحجازيين شعرا-- يقول فيه-- حسرة على احتلال فرنسا لمصر
يالهف نفسى لما قد جرى------ توالى الخطوب على القاهرة
تولى الفرنج بها بغتة --------- وحلو منازلها العامرة
ولكن نرجوبفضل الكريم ------- تعادلهم كرة خاسرة
فى هذا الوقت
كان الشريف غالب امير مكه يتواصل مع نابليون الذى امده بالكثير من الاموال كعربون للخيانة
# # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # #
بقى ان تعرف
ان احفاده توارثوا العمل بالقضاء حتى هذه اللحظه
جدير بالذكر ان القاضى الخازندار الذى قتل بسبب احكامه الجائره ضد مجموعه من شباب الاخوان تصدوا لمجموعه من الجنود الانجليز بسبب تحرشهم بسيده مصريه واوسعوهم ضربا دون ان يموت احدهم او يصاب بعاهه او ماشابه
هذا القاضى
ومجاملة للانجليز اصدر احكاما جائره بسجن هذه المجموعه سبعة عشر عاما لمجرد تعديهم على الجنود الانجليز
اغتيل الخازندار بعدها
ووصم من قتلوه بالارهاب
# # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # # #

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق