بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 10 نوفمبر 2016

اخوان الكلان ---------------------- بين داعش العربية والدواعش الغربية
لماذا لم يتم ادراج جماعة اخوان الكلان الامريكيه كجماعة او منظمة ارهابيه ولماذا لاتطبق عليها القوانين الاستثنائية ولماذا لم يتم مصادرة مقراتها واموالها
عن جماعات ارهابية تنتشر فى الشارع الامريكى انتشار النار فى الهشيم
اتحدث فأقول
لماذا لايطارد الاعلام هذه الجماعات ويكشف عن خطورة بقائها ولماذا لايتحدث عنها الاعلام الامريكى والرهبان الامريكان بأعتبارها جماعات متطرفة لاتفهم المسيحية السمحه التى تجبرك على ادارة خدك الايسر لمن ضربك على خدك الايسر
ولماذا تتلقى بعض هذه الجماعات التى يتجاوز عددها اكثر من 500 جماعة ارهابية الدعم والحماية من الحزب الجمهورى الامريكى
اليك حصاد جولتى هنا وهناك فى عدة مواقع وصفحات اخبارية
*****************************************************
جماعات أقصى اليمين الأمريكي، أو الجماعات اليمينية العنصرية المتطرفة، والتي يعترض أعضاؤها على وجود أي صاحب بشرة غير بيضاء على أرض الولايات المتحدة. وتتنوع أساليب الاعتراض، فمنها ما يكون عبر الخطابات العنصرية ومنها ما يكون عبر الدعوة لتشريعات تحد الهجرة، ومنها ما يكون عبر ممارسات تتسم بالعنف.
وقد شهدت الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة حوادث عنف ضد مواطنين سود. كانت آخر هذه الأحداث عندما قام ضابط الشرطة الأبيض “دارين ويلسون” بقتل الشاب ذي الثمانية عشر عامًا “مايكل براون” في فيرجسون بولاية ميزوري، مما تسبب في اندلاع موجة من الغضب وأعمال شغب عقب مقتله، وارتفعت الموجة أكثر عندما برَّأت المحكمة الضابط المتهم بالقتل، ويبدو أن تبعات الأمر لم تنتهِ بعد، فكل أسبوع تنطلق عشرات المسيرات والمظاهرات التي تندد بعنف الشرطة وتطالب بالمساواة.
ويعزي البعض ازدياد حوادث العنف ضد السود، إلى نشاط الجماعات العنصرية في أمريكا، فعلى سبيل المثال، كانت ولاية ميزوري لعقود طويلة تخرج أو تجذب أكثر وأشد الجماعات عنصرية في الولايات المتحدة، بداية من “كو كلوكس كلان” أو التي تعرف بالـ ” KKK”، وانتهاءً بالـ “CCC” والنازيين الجدد، كما يوجد حالات اشتباه لوجود علاقات واجتماعات بين سياسيين أمريكيين وهذه الجماعات العنصرية.
************************************************************
يبلغ عدد الجماعات العنصرية ـ أو كما تعرف بجماعات الكراهية ـ في أمريكا، حوالي 939 جماعة وحركة، كل حركة لها أفرع ممتدة في معظم الولايات، وتتنوع تصنيفات هذه الجماعات بحسب أهدافها وأساليبها. هذا سرد لأهم هذه الحركات العنصرية المتطرفة.
==
الحزب النازي الأمريكي: هتلر على أرض أمريكية؟
هتلر في أمريكا! هذه هي المعادلة. أسس الحزب على يد جورج لينكون في 1960، سعى الحزب لسن قوانين وتفعيل المبادئ الهتلرية داخل السياسة الأمريكية، واهتم الحزب النازي الأمريكي بنفي وقوع الهولوكوست والدعوة للتمييز والفصل العنصري، ويعتبر الحزب النازي هو المروج لمصطلح “القوى البيضاء” كبديل للتحية النازية “sieg heil”. والتي تعني “يحيا النصر”.
عام 1967 اغتيل روكويل وتولى بعده مات كوهل رئاسة الحزب، وكان يعتقد في “الهتلرية الباطنية” والتي كانت تتبنى تفسيرات غيبية وصوفية للنازية، مما أدى إلى نفور الكثير من أعضاء الحزب الذي قاموا لاحقًا بالاشتراك مع جماعة الـ “KKK” في ذبح المحتجين بقيادة حزب العمال الشيوعي في شمال كارولينا.
بعد ذلك سميت المنظمة بــ “النظام الجديد”، وتلاشت عن الأضواء العامة، إلا أنه في عام 2012 سجل الحزب النازي الأمريكي أول عضو في جماعة ضغط له في العاصمة الأمريكية واشنطن.
=
الحركة الاشتراكية القومية: هذا الدستور للبيض فقط
**********************************************************
ينظم التنظيم احتجاجات مسرحية لكنها استفزازية، هذه هي طريقته. الحركة الاشتراكية القومية هي أكبر وأبرز حركة نيو نازية في الولايات المتحدة، ويعرف عن الحركة لهجتها العنيفة تجاه اليهود، وتسمح الحركة بانضمام أعضاء في حركات عنصرية نازية أخرى مع الاحتفاظ بها كما كانت بجانب عضويتهم الجديدة في الحركة، وفي عام 2007 تظاهر أعضاء الحركة في زي نازي كامل.
“يجب منع المهاجرين غير البيض، نطالب كل من ليس أبيض أن يترك الولايات المتحدة فورًا ويعود إلى وطنه الأصلي”. *أشهر مقولات المنظمة
ومن أكثر مقولاتهم عنصرية والتي قيلت على لسان رئيس المنظمة جيف شويب عام 2007: “عندما تأخذ كلب من فصيلة(جرمان شيبرد) وتخلطه بفصيلة (جولدن رتريفر)، عندها سيكون لدينا حيوان لا قيمة له، إن اختلاط الأعراق يدمر العروق الأصلية”.
ويعود أصل الحركة إلى الحزب النازي الأمريكي، فبعد اغتيال مؤسسه لينكون، قام أتباعه بتأسيس “الحركة الوطنية الاشتراكية الأمريكية لحرية العمال” في سانت بول، والتي تولاها لاحقًا جيف شويب في عام 1994، وقام بتغيير اسمها إلى الاسم الحالي.
ويصف أعضاء الحزب هتلر بالأب الروحي، ويطالب أعضاء المنظمة بإعطاء الجنسية الأمريكية للمستقيمين جنسيًّا وذوي الدم النقي ـ على حد تعبيرهم ـ فقط، وترحيل كل من ليس أبيض بغض النظر عن قانونية إقامته، ويقول شويب: “إن الدستور كتبه رجال بيض فقط، ولهذا هو موجه للبيض فقط”.
التحالف الوطني: تم تأسيسه على يد أستاذ في الفيزياء
يعتبر أخطر تنظيم نيو- نازي في أمريكا، كما يعد الأشد تنظيمًا بين بقية التنظيمات العنصرية، وقد أخرج التحالف قتلة ومفجرين وسارقي بنوك، وقد تأثر أحد أعضاء التحالف ويدعى “تيموثي ماكفي” برواية “يوميات ترنر” والتي تحكي عن حرب عرقية في المستقبل يذبح فيها آلاف اليهود، وبسببها قام تيموثي بتفجير مبنى الفدرالية بمدينة أوكلاهوما في 1995، والذي أسفر عن مقتل 168 شخصًا و19 طفلاً، بالإضافة إلى عدد من الحوادث الإرهابية.
يؤمن التحالف بالإبادة الجماعية! وينادي في إصداراته بإبادة اليهود وبقية الأعراق.
أسس التحالف على يد أستاذ الفيزياء الدكتور ويليام لوثر بيرس عام 1974، وقد ارتبط اسم التحالف بحولي 14 جريمة ما بين عامي 1984 وعام 2005، اشتملت على جرائم من قبيل سرقات بنوك، وإطلاق نار على الشرطة، كما تم التخطيط لتفجير البوابة الرئيسة لديزني لاند.
رغم المضايقات التي يتعرض لها أعضاء المنظمة، إلا أنهم ينتشرون في 35 ولاية؛ مما يجعله أكبر تنظيم “نيو- نازي” في أمريكا.
=
المقاومة الآرية البيضاء (WAR)
****************************************
(WAR) منظمة نيو- نازية، تؤمن بتفوق البيض على سائر الأعراق، أسست على يد العضو السابق بجماعة الـ”KKK”، “توم متزجر”. تصف الجماعة نفسها بـ “العنصرية”، وقد خصصت قسم في موقعها للنُّكات العنصرية، وقسم آخر للفيديوهات العنصرية. كما أصدروا جريدة باسم “المتمرد”، وشعارها: “الجريدة الأكثر عنصرية على الأرض”.
قام 3 أعضاء اشتبه في ارتباطهم بالمنظمة في 13 نوفمبر 1988، بضرب طالب إثيوبي في الولايات المتحدة حتى الموت.
خلاصة مافهمته اذا
**************************
***********************************
********************************************
***************************************************
*******************************************************
كى افهم وتفهم وفى البداية--
( لاتحدثنى الان عن الفروق العقائديه بين داعش المسلمه ودواعش النصارى )
**************************************************************
كم داعش فى امريكا وكم داعش فى اوربا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
**************************************************************
امريكا واوربا يعانون من اذدياد نشاط هذه الجماعات واذدياد اعداد المنضمين اليها والمناصرون لها
امريكا واوربا يسعون الى رأب الصدع فى بلادهم بأختلاق قضايا هنا وهناك
كى يلتف حولها المواطن عندهم بعد ان تصبح قضية امن قومى لبلادهم كافية بأن تقضى على حالة التفكك المجتمعى وانتشار الفردية فى المجتمع الامريكى واذدياد حجم الفجوة بن الفقراء والاغنياء ومااستتبع ذلك من انتشار الحقد الطبقى وانتشار الجريمه بسبب الحقد قبل الحاجه الفعليه
برعاية المؤسسات الامنيه الكبرى هناك
يسمح لتلك الجماعات ببعض النشاطات
وتحت رعاية الدولة هناك
تترك اكبر جماعة ارهابية عددا ونفوذا تحت حماية البيت الابيض حتى لايخرج نمرا جديدا من باقى الجماعات يهدد السستم الامريكى
هنا امريكا واوربا وهروب من واقع داخلى معقد الى اصطناع قضايا وهمية وخلق عدو للمجتمع الامريكى يجعل الجميع يلتف حول العلم الامريكى او علم الدولة الاخرى فى اوربا
****************************************
حسبما فهمت اذن
ان الدولة الواعية الرشيدة عندما تجد لديها انتشارا لحالات الفردية والنزعات الانفصالية والتطرف الدينى والعرقى فأنها تسعى الى اختلاق وجود عدو خارجى يهدد امنها
يركز الاعلام الاضواء على تلك القضية وبطريق او بأخر تطلق الدولة وسائل الاعلام للتنافس فيما بينها حول التغطية الاعلامية المثيرة للموضوع مع اثارة بعض الشائعات هنا وهناك عن حالات وخروقات امنية تهدد المجتمع
يلتف الجميع حول قضية واحدة وهو قضية الامن القومى لبلادة
يتناسى الاحقاد الاجتماعيه ويتناسى الفوارق الطبقية ويتناسى المشاكل الاقتصدية بل ويمنح السلطات هناك مزيدا من السلطة لسن قوانين وتشريعات تحد من حرية
المواطن بل وتصبح تهمة الخيانة العظمى للبلاد جاهزة ضداى معارض
ويبقى رغيف الخبز والامن
هى الوسيلةالاكثر فعالية لكل نظام للسيطرة علة الشعب
وان اختلف حجم الرغيف ونوعه ومذاقه وما يصاحبه من طعام
من اجل تحقيق كل ذلك
يجب ان يسبق كل ذلك
تركيزا اعلاميا وتعليميا كبيرا على تفعيل وتنشيط المشاعر القوميه للبلاد مع تحقير كل ماحولك من بلاد وثقافات واعراق اخرى
كى تشعر بالتميز
مثلما فعل هتلر بالدماء النقية الزرقاء والجنس الارى امميز عن باقى اجناس الارض
اما لماذا انتشرت تلك المنظمات الارهابية
فالسبب يرجع الى ماقرره البعض من ان السبب الرئيسى هو
(( تطبيق سياسات «مالتون فريدمان» الاقتصادية أثناء حكم «ريجان» كانت بداية لانتشار هذه الأفكار؛ نظرًا لما أدت إليه تلك السياسات من تركز الثروة في أيدي القلة، مما أدى لثورة هذه القطاعات الحاقدة على الحكومة الفيدرالية.))
بالاضافه الى
العامل الدينى الذى يراه البعض ايضا سببا رئيسيا
((حيث يرأس القس «نورمان أولسون» ميليشيا ولاية ميتشجان))
كذلك بعض المنظمات المتطرفة المسلحة
((منها مؤيدو الإنجيل، جيش المسيح في إسرائيل، كنيسة إسرائيل))
وغير خاف ايضا وفقا لما سبق نشرة
وكشفت عنه
وثيقة سرية تابعة لـFBI- نشرتها محطة «إي. بي. سي» التلفزيونية الأمريكية، عن وجود 41 منظمة و22 ميليشية إرهابية تهدد الولايات المتحدة داخليًّا، الأكيد وفقًا للوثيقة أن كلها منظمات أمريكية متطرفة أو بلا هوية دينية واضحة.
وتتبنى كل تلك المنظمات مواقف عنصرية معادية للسود أو لليهود أو لهما معًا،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق