بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 26 أكتوبر 2016

اءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ‌ أُولِي الْإِرْ‌بَةِ مِنَ الرِّ‌جَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُ‌وا عَلَى عَوْرَ‌اتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِ‌بْنَ بِأَرْ‌جُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّـهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
****************************************
اذن الرجل ينكر امر معلوم من الدين بالضرورة
اذن يجب ان يستتاب الرجل
*****************************************
اذكركم فقط بفتوى الغزالى والشعراوى والدكتور محمد عمارة فى المرتد فرج فودة
حتى لايأتى يوم يصنعون من هذا المسخ شهيدا وضحية للارهاب الآعمى والكثير من العبارات التى حفظناها عن ظهر قلب
*****************************************
اليك شهادة الشيخ الغزالى فى قضية المرتد فرج فودة الذى نصبه الملحدين الذين
يسمون انفسهم بالعلمانيين شهيدا للكلمة
*******************************************
عام 1992 أصدرت "ندوة علماء الأزهر"، برئاسة عبد الغفّار عزيز، وفي جريدة النور بياناً بكفر الكاتب المصري فرج فوده ووجوب قتله،
وبعدها قام بتنفيذ الفتوى شابان متحمسان، وعندما جاء دور الشيخ محمد الغزالي للشهادة في المحكمة
قال: إن فرج فودة كافر مرتدٌّ وأنّ من قتله يعتبر مفتئتاً على السلطان، وعند سؤاله عن عقوبة المفتئت على السلطان؟
قال: لا أعرف له عقوبةً في الشرع
الغزالى لم يكن متطرفا بمقاييس اصحاب العمائم اليوم
ولم يكن محسوبا على التيار السلفى او الجهادى بل ان بعض التيارات الفكريه الجهادية كانت تؤثمه
فى رحلة البحث ستجد الكثير والكثير
الشيخ الغزالى كان صوفيا ورغم ذلك فقد ادلى بشهادتة التاريخيه التى تضع كل قزم مدعى العلم الان فى موقف حرج
ولتكن جرس انذار لكل لقيط يتطاول على الاسلام او رموز الاسلام او ثوابتة
الفتوى جاهزة لكل لقيط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق