بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 4 يوليو 2016

ويبقى الآمل فى هذه الجبهه -- جبهة محمود عزت
التى رفضت الاذعان لمايسمى بأخوان الخارج (منيرويوسف ندا) ثم رفضوا الاذعان للقرضاوى وبطيخ
يبقى الآمل فى الله اولا ثم فى هذا الرجل الذى لاازكيه على الله
لعل بعض الاصدقاء الذين لم يحسنوا الظن بى وانا اتعرض لهذا الخلاف منذ فترة
لعلهم يقدمون لى اعتذارا--- ذات يوم
سيبقى التيار القطبى بالجماعة شاء من شاء وأبى من ابى
ولو كان الرافض هو القرضاوى وصنم عجوتكم اردوغان
رفضت جماعة الإخوان جبهة «محمود عزت»، القائم بأعمال المرشد العام، المصالحة مع النظام، وأعلنت فى بيان أنها متمسكة بالرئيس المعزول محمد مرسى، مشددة على أنها لن تفصل الدعوة عن السياسة. وأضافت أنه لا تصالح ولا تفاوض ولا مساومات مع السلطة الحالية، مستنكرة شروط
ALMASRYALYOUM.COM

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق