لوقابلك يوم سيساوى مهبول فهمة
مادافعش ليه عن دينة يوم مااخترق
مادافعش ليه عن دينة يوم مااخترق
وعجبى
***************************************************
***************************************************
الرؤساء وأقطاب الحقيقة".. كتاب يرصد العلاقة الغامضة بين السيسى وآل البيت
"المتصوفون أكدوا أن عضوية والد الرئيس متقدمة فى مشيخة المرازقة الأحمدية.. تفاصيل نبوءة أمير الجيوش الذى تطابقت على السيسى لإنقاذ مصر من الإخوان.. دولة آل البيت اتخذت قرارًا بإبعاد الإخوان وتنصيب السيسى كجندى من أرض الكنانة".. هذه عناوين عريضة تضمنها كتاب صدر حديثا للكاتب الصحفى محمود رافع بعنوان "الرؤساء وأقطاب الحقيقة" تناول فيه حياة أولياء الله الصالحين ويرصد مع أقطاب الحقيقة، أقوالهم فى العلم اللدنى وعلم الباطن بعد أن امتلكوا زمام الشريعة والحقيقة، التى لا يعرفها الملايين من أهل الطريق لأن الله سبحانه وتعالى هو الظاهر الباطن وعلم الشريعة يهتم بالظاهر، أما علم الحقيقة فيهتم بعلم الباطن. يقول محمود رافع فى مقدمة الكتاب، دائما ما يتم ربط الأحداث السياسية وخاصة الساخنة منها بنبوءات سابقة لأولياء الله الصالحين، ليس هذا فقط، بل إن الشخصيات السياسية والسيادية فى الدولة لهم روايات وقصص مع أقطاب الصوفية المصريين، حيث إنهم يتباركون بهم ويتمسحون فى بركاتهم لتولى المناصب القيادية، بل وحل مشاكلهم الكبرى فى الحياة إذا كانوا فى خصومة مع أحد. ويرى محمود رافع، أن نبوءة تولى السيسى رئاسة مصر بدأت من داخل مساجد السيد البدوى والحسين وإبراهيم الدسوقى، حيث كان يدعو المصلون "اللهم خلصنا من الخونة المرتزقة، اللهم اكشف الغمة عن بلادنا.. يا ستنا زينب يا بنت رسول الله، ادعى الله أن يفك كرب المصريين"، وذلك بعد أن اعتدى الإخوان على أضرحة أولياء الله الصالحين، ودمروا مسجد الشيخ عواض بالقليوبية، وعلى زين العابدين بالقاهرة، حيث تصدى لهم أهالى المنطقة، وحاول أعضاء حركة حازمون من السلفيين هدم أضرحة ومنع احتفالات أولياء الله الصالحين، ورحل مرسى وأتباعه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق