بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 29 يونيو 2016

من غير زعل
كنت اتمنى الا اخوض فى هذا الآمر ولكن غضب البعض منى بسبب تحولاتى الفكرية الآخيرة هو مادفعنى الى كتابة هذا البوست
وأقول -- ياحق ماأبقيت لى حبيبا
***************************************************
احبائى اصدقائى من المنتمين الى الاخوان المسلمين
ماهو الفارق اذن بين عقيدة الغنوشى الان وبين الشيخ على عبد الرازق؟
هل تخلى الغنوشى عن رسائل الامام حسن البنا واعتنق فكر على عبد الرازق
مؤلف كتاب الاسلام وأصول الحكم
نبذة عن :- كتاب الاسلام وأصول الحكم --------- منقول
************************
علي عبد الرازق
أصدر عام 1925 كتاب الإسلام وأصول الحكم
الكتاب أثار ضجة بسبب آرائه في موقف الإسلام من "الخلافة" حيث نُشَر الكتاب في نفس فترة سقوط الخلافة العثمانية وبداية الدولة الاتاتركية،
رد عليه عدد من العلماء من أهمهم الشيخ محمد الخضر حسين شيخ الأزهر بكتاب "نقد كتاب الإسلام وأصول الحكم" ثم سحب منه الأزهر شهادة العالمية،
****************************************************************
يقول الإمام محمد الغزالي
يُعد كتاب الإسلام وأصول الحكم استكمالا لمسيرة تحرير فكري بدأها الإمام محمد عبده في كتابه "لإسلام والنصرانية بين العلم والمدنية" وقاسم أمين والشيخ عبد الرحمن الكواكبي في كتابه طبائع الاستبداد وتبعهم عبد الوهاب المسيري في كتابه العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة (كتاب)
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني
الإسلام وأصول الحكم
يُعدُّ كتاب لإسلام وأصول الحكم أولَ دراسة شرعية تؤسِّس للفكرة العَلمانية داخل الوسط الإسلامي، وقد نشره الشيخ القاضي علي عبد الرازق عام 1925 م
تقوم فكرة الكتاب المركزية على تفسير الدين الإسلامي بما يتفق مع التصور الغربي للدين، فرسالة النبي
ما هي إلا رسالة روحية ليس فيها إلا البلاغ لوجود
(آيات متضافرة على أن عمله السماوي لم يتجاوز حدود البلاغ المجرد من كل معاني السلطان)
فهي رسالة لا تتضمن سلطة حكم،
حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم:
(رسولاً لدعوة دينية خالصة للدين لا تشوبها نزعة ملك ولا دعوة لدولة)
وإنما أحدث ذلك المسلمون من بعده، وكانت الحكومة التي أقامها الصحابة من بعده حكومة دنيوية ليست من أحكام الإسلام
شذوذ هذا الرأي ونكارته أحدثا ردة فعلٍ صارمة شديدة ضده،
فأصدرت هيئة كبار العلماء في مصر بتوقيع (24) عالماً، بياناً ذكروا فيه أخطاء الكتاب البارزة، وحصروها في 7 مخالفات ظاهرة
ثم توالت الردود العلمية، فكتب الشيخ محمد الخضر حسين: نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم، وكتب الطاهر بن عاشور: نقد علمي لكتاب الإسلام وأصول الحكم، وألَّف محمد بخيت المطيعي رسالته: حقيقة الإسلام وأصول الحكم، وأرَّخ الدكتور محمد ضياء الدين الريس للتفاصيل السياسية المتعلقة بصدور الكتاب في رسالته: (الإسلام والخلافة).منقول
***************************************************************
الان اوجه سؤالى الى الاخوان المسلمين
هل اتى الغنوشى بأمر جلل ام انه قد اتى بما لم يأت به الآمام حسن البنا وانه اى الغنوشى قد خالف رسائل الآمام حسن البنا واتبع فكر وعقيدة على عبد الرازق ؟؟؟؟؟؟؟
وهل سيكون هذا هو منهجكم الجديد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هى حرب ضروس يدعمها الغرب والفاتيكان منذ قرون فهل انتصر الغرب بتركيع الاخوان لخدمة اهدافة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل عرفتم الان سر غضبى منكم وانقلابى عليكم وعلى قادتكم الجدد - بعد ان كنت نصيرا لكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق