ديرالسلطان
دير السلطان بالقدس فى حارة النصارى بجوار كنيسة القديسة هيلانة
والممر الموصل من كنيسة هيلانة إلى سوركنيسة القيامة.
تبلغ مساحته حوالي 1800 م2
قام صلاح الدين الأيوبي بأرجاعه للأقباط بعد استيلاء الصليبيين عليه
عُرف من وقتها باسم "دير السلطان"
عُرف من وقتها باسم "دير السلطان"
السؤال الان
صلاح الدين انتصر على الصليبيين والعالم الاسلامى فى قمة نشوتة فرحا بالانتصار
لماذا لم يهدم صلاح الدين تلك الكنائس ولماذا اعاد الدير للنصارى المصريين؟؟
هل ارتكب صلاح الدين وزرا شرعيا بأعادتة الدير للنصارى؟؟
ام ان مافعله صلاح الدين هو عين الصواب وقمة العدالة فى الاسلام؟؟؟
اذا كان مافعله صلاح الدين يطابق الشريعة الاسلامية فلماذا نهاجم حكام الشرق اذا ماسمحوا بأقامة الكنائس
صديقى العزيز فكر جيدا قبل التعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق