فى الابقاء على
عقيدة جلال الدين الرومى واتباعة
هو جلال الدين البلخى الفارسى
تجدها فى كتابين
الاول هو كتاب ((أسرار نامه)) و((كتاب المثنوى))
جلال الدين الرومى
تلميذ التبريزى(( الفارسى)) الذى كتب مايسمى بالعشق الالهى
قتل التبريزى وأرتاحت الخلائق من شرورة وبقى تلميذه
كان يستعمل الموسيقى والشعر مع الذكر
كسبيل أكيد للوصول إلى الله عز وجل فالموسيقى الروحية بالنسبة له ، تساعد المريد على التركيز على الله بقوة لدرجة أن المريد يفنى ثم يعود إلى الواقع بشكل مختلف ، ومن هذه المنطلق تطورت فكرة الرقص الدائري الذي وصلت إلى درجة الطقوس ، وقد شجع الرومي على الإصغاء للموسيقى فيما سماه الصوفية السماع فيما يقوم الشخص بالدوران حول نفسه فعند المولويين التنصت للموسيقى هي رحلة روحية تأخذ الإنسان في رحلة تصاعدية من خلال النفس والمحبة للوصول إلى الكمال ، والرحلة تبداء بالدوران التي تكبر المحبة في الإنسان فتخفت أنانيته ليجد الحق الطريق للوصول إلى الكمال. وحين يعود المريد إلى الواقع ، يعود بنضج أكبر وممتلئ بالمحبة ليكون خادما للغيره من البشر دون تمييز أو مصلحة ذاتية.
الموسيقى والترانيم والرقص
والكابالاه اليهودية والزعم بأن داود كان يتعبد الى الله بالقيثارة
خلاصة عقيدتهم هى وحدة الوجود تلك العقيدة التى تخالف الشريعة الاسلامية
وحتى نلتقى
ولمن لايعرف الفارق بين وحدة الوجود ووحدة المشهود
هم العدو فأحذرهم
هم العدو فأحذرهم
الفرس هم الفرس
الفرس وتخريب العقيدة الاسلامية وكأنها مهمتهم الآولى وألآخيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق