بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 28 ديسمبر 2015

على جمعه والاسرائيليات
مقام سيدنا ابو الهول
متى سيطوف المتصوفه حول تمثال ابو الهول؟؟؟
متى سيحولون التمثال الى مزار؟؟؟
مقام سيدك ابو الهول
علي جمعة يقول لكم
***************************
*********************************
***************************************
أن سيدنا إدريس هو أبو الهول
يقول لكم انه هرمس الهرامسة أي حكيم الحكماء
وان أبو الهول يدعى أخنوخ في كتب التوراة
كما أن الله أوحى إليه وخصه بمفتاح باب للنجوم حيث إنه يعرف العلاقة بين مسارات الشمس والقمر والنجوم والأرض وحركات الكواكب.
على جمعه ينهل من الاسرائيليات ومن سفر اخنوخ بالتوارة المحرفه
******************************************
نقلا عن دائرة المعارف الكتابية المسيحيه
انقل لك هذه السطور
*********************************
سفر أخنوخ | كتاب أخنوخ
سفر من الأسفار غير القانونية ويسمى أيضًا "نسخة أخنوخ الأثيوبية" أو "الحبشية" ويسمى أيضًا أخنوخ الأول.
وينسب خطأ إلى أخنوخ المذكور
. والكتاب عبارة عن مجموعة من الأسفار اليهودية كتبت أصلًا في اللغة الآرامية على وجه الترجيح.
وقد فقد الأصل الآرامي ولكن وجدت أجزاء من هذا الكتاب في الترجمة اليونانية. وكذلك توجد نسخة حبشية ترجمت عن النسخة اليونانية التي بدورها ترجمت عن الأصل الآرامي الذي يرجح أنه كتب بين سنة 163 و80 قبل الميلاد.
والكتاب مليء بأخبار الرؤى عن المسيا المنتظر والدينونة الأخيرة وملكوت المجد.
ولعقيدة المسيا في هذا الكتاب أهمية خاصة لأنها تمهد الطريق للعهد الجديد
وكذلك تعتبر إعدادًا لمجيء المسيا.
ويدعى المسيا في هذا الكتاب "مسيح الله"
وكذلك يدعى "البار"
وكثيرًا ما يدعى المسيا "ابن الإنسان"
يقول كاتب سفر أخنوخ أن "ابن الإنسان" كان موجودًا قبل خلق العالم
وأنه سيدين العالم وأنه سيملك على الشعب البار
ويقتبس كاتب رسالة يهوذا في عددي 14و15 سفر أخنوخ ص 1: 9. وكذلك يوجد لبعض الأقوال الخاصة بأواخر الأيام في العهد الجديد ما يقابلها في سفر أخنوخ.
وفي سفر أخنوخ. وقد اقتبس بعض الآباء في العصور المسيحية الأولى بعض أقوال هذا السفر.
ومن بين هؤلاء جاستين الشهيد وأرينيوس وأكليمندوس الاسكندري وأوريجانوس.
ولكن قادة المسيحيين فيما بعد أنكروا هذا الكتاب ورفضوه.
ومن بين هؤلاء يوحنا فم الذهب وأغسطينوس وجيروم أو أورينيموس. ولم يعتبر اليهود أو المسيحيون هذا الكتاب ضمن الأسفار القانونية.
توجد نسخة سلافية تختلف في محتوياتها عن النسخة السابقة ويسمى هذا السفر غير القانوني
"أخنوخ الثاني" أو "كتاب أسرار أخنوخ"
وقد كتب هذا السفر اليهودي أولًا في اللغة اليونانية في مدينة الإسكندرية في النصف الأول من القرن الأول الميلادي. وقد فقد الأصل اليوناني أما النسخة الموجودة الآن فهي ترجمة سلافية.
ويحتوي على رحلة أخنوخ في السماوات السبع وإعلانات الله لأخنوخ حسبما يزعمون وكذلك يحتوي على ما يقولون أنه تحذيرات أخنوخ لأبنائه.
صح ياعلى يافرايداى ولاغلط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق