البشمركه
تلك التى تحارب ضد الدولة الاسلامية فى العراق
بيش =أمام
مرك= موت
تحدى الموت
**********************************************
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية عن قيام جنود اسرائيليين بتدريب أكراد شمال العراق من رجال ونساء على حمل السلاح، ونشرت الصحيفة صورا لعمليات التدريب من بينها صورة امرأة كردية تتدرب على يد إسرائيلى وهى محجبة!..
وما نشرته الصحيفة الاسرائيلية يرد على التصريحات التى أدلى بها مسعود برزانى منذ عدة أشهر من أن الأكراد لا علاقة لهم بإسرائيل. والواقع أن علاقة الأكراد بالإسرائيليين بدأت منذ عام 1943 أى قبل قيام الدولة الإسرائيلية، وتعمقت بعد قيام الدولة العبرية، وقامت إسرائيل بمساعدة الأكراد فى معاركهم مع الأنظمة العراقية منذ أيام الملكية وما بعدها، وقد أمدتهم أكثر من مرة بالسلاح والأغذية والمعونات الصحية، والأموال، وان ممثلين من الموساد الإسرائيلى زاروا المواقع الكردية فى شمال العراق فى فترة الستينيات، وكانت الاتصالات بينهما تتم عبر طهران فى ظل حكم الشاه وعبر العواصم الأوروبية وخاصة فى باريس ولندن. وأن زعيم الأكراد الراحل مصطفى البرزانى زار اسرائيل مرتين والتقى هناك بالقيادات الاسرائيلية وقيادة الموساد فى فترة الستينيات.
هذه الحقائق وغيرها كشفت عنها الوثائق والصور التى خرجت فى السنوات الأخيرة والتى ظهرت فى كتب وتقارير من بينها كتاب شلومو نكديمون وهو يهودى أمريكى تابع هذا الملف الكردى الاسرائيلى فى كتابه.. الموساد فى العراق ودول الجوار، انهيار الآمال الإسرائيلية الكردية.
*****************************************************
العلاقة بين الأكراد واسرائيل يؤكدها ايضا الباحث الأمريكى أدوموند جاريب فى كتابه القضية الكردية فى العراق ويقول شكل السافاك والموساد جهاز مخابرات كرديا ذكيا للغاية لجمع معلومات عن الحكومة العراقية والأوضاع العراقية والقوات المسلحة ولم يكن يخفى المعلومات التى يحصل عليها عن الجهازين الاسرائيلى والايرانى وبالإمكان الاستدلال على هذه الحقيقة من التصريحات والأقوال التى أدلت بها أوساط عراقية رسمية وشبه رسمية.
وفى عام 1972 كان الأكراد ينقلون معلومات شاملة حول الجيش العراقى الى كل من المخابرات الايرانية والاسرائيلية عثر على وثائق تؤكد علاقة الأكراد بالسفارة الاسرائيلية فى باريس
********************************************************************
زيارة البرزانى الأولى الى اسرائيل
تلك التى تحارب ضد الدولة الاسلامية فى العراق
بيش =أمام
مرك= موت
تحدى الموت
**********************************************
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية عن قيام جنود اسرائيليين بتدريب أكراد شمال العراق من رجال ونساء على حمل السلاح، ونشرت الصحيفة صورا لعمليات التدريب من بينها صورة امرأة كردية تتدرب على يد إسرائيلى وهى محجبة!..
وما نشرته الصحيفة الاسرائيلية يرد على التصريحات التى أدلى بها مسعود برزانى منذ عدة أشهر من أن الأكراد لا علاقة لهم بإسرائيل. والواقع أن علاقة الأكراد بالإسرائيليين بدأت منذ عام 1943 أى قبل قيام الدولة الإسرائيلية، وتعمقت بعد قيام الدولة العبرية، وقامت إسرائيل بمساعدة الأكراد فى معاركهم مع الأنظمة العراقية منذ أيام الملكية وما بعدها، وقد أمدتهم أكثر من مرة بالسلاح والأغذية والمعونات الصحية، والأموال، وان ممثلين من الموساد الإسرائيلى زاروا المواقع الكردية فى شمال العراق فى فترة الستينيات، وكانت الاتصالات بينهما تتم عبر طهران فى ظل حكم الشاه وعبر العواصم الأوروبية وخاصة فى باريس ولندن. وأن زعيم الأكراد الراحل مصطفى البرزانى زار اسرائيل مرتين والتقى هناك بالقيادات الاسرائيلية وقيادة الموساد فى فترة الستينيات.
هذه الحقائق وغيرها كشفت عنها الوثائق والصور التى خرجت فى السنوات الأخيرة والتى ظهرت فى كتب وتقارير من بينها كتاب شلومو نكديمون وهو يهودى أمريكى تابع هذا الملف الكردى الاسرائيلى فى كتابه.. الموساد فى العراق ودول الجوار، انهيار الآمال الإسرائيلية الكردية.
*****************************************************
العلاقة بين الأكراد واسرائيل يؤكدها ايضا الباحث الأمريكى أدوموند جاريب فى كتابه القضية الكردية فى العراق ويقول شكل السافاك والموساد جهاز مخابرات كرديا ذكيا للغاية لجمع معلومات عن الحكومة العراقية والأوضاع العراقية والقوات المسلحة ولم يكن يخفى المعلومات التى يحصل عليها عن الجهازين الاسرائيلى والايرانى وبالإمكان الاستدلال على هذه الحقيقة من التصريحات والأقوال التى أدلت بها أوساط عراقية رسمية وشبه رسمية.
وفى عام 1972 كان الأكراد ينقلون معلومات شاملة حول الجيش العراقى الى كل من المخابرات الايرانية والاسرائيلية عثر على وثائق تؤكد علاقة الأكراد بالسفارة الاسرائيلية فى باريس
********************************************************************
زيارة البرزانى الأولى الى اسرائيل
إعداد زيارة البرزانى لاسرائيل فى عيد الفصح العبرى المسمى بيسح وكانت الجهات الاسرائيلية فى الشمال تسمى البرزانى بيسح فى منتصف ابريل 1968.
يصف شلومو نكديمون فى كتابه زيارة البرزانى لإسرائيل ويقول: هبطت الطائرة التى أقلت البرزانى على مدرج جانبى فى مطار اللد،
**********************************************
بعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول 2001 خاض مقاتلو البشمركة مع قوات خاصة أميركية معارك ضد جماعة أنصار الإسلام في شمالي العراق.
************************************************
يصف شلومو نكديمون فى كتابه زيارة البرزانى لإسرائيل ويقول: هبطت الطائرة التى أقلت البرزانى على مدرج جانبى فى مطار اللد،
**********************************************
بعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول 2001 خاض مقاتلو البشمركة مع قوات خاصة أميركية معارك ضد جماعة أنصار الإسلام في شمالي العراق.
************************************************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق