بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 15 نوفمبر 2015

صديقى العزيز
ابحث عمن يقول لى انت مخطىء لاتفهم ماتكتبه وتعانى من اوهام
ابحث عن من هم اكثر علما وفهما كى يقولوا لى انت
واهم انت تعانى من وهم اسمه نظرية المؤامرة
***********************************************
موسى بن ميمون وعقيدة الازهر
****************************
كانت المرأة اليهودية حتى القرن التاسع عشر ترتدي غطاءً للرأس تعبيراً عن احترامها، ورقى مكانتها الاجتماعية
فقد كان ارتداء غطاء الرأس ممنوعاً على العاهرات من نساء اليهود
وشدد على ذلك الحبر اليهودي المعروف "موسى بن ميمون" بتأكيده على أنه لا يجوز للمرأة أن تمشى في الشارع
أو حتى في فناء منزلها وهى حاسرة الرأس تماماً، بل يجب عليها أن تغطى رأسها بمنديل على الأقل، بل وقال "ابن ميمون" أيضاً أن
الرجل الذي يترك امرأته حاسرة الرأس هو ملعون، وأن المرأة التي تكشف عن شعرها عند خروجها من منزلها تكون بذلك
قد خرجت عن ديانتها اليهودية، بل أنها كذلك تجلب الفاقة لأهلها، ليس هذا فحسب بل كان مُحرماً إلقاء الأدعية
وصلاة "قراءة اسمع" في وجود امرأة متزوجة حاسرة الرأس، أو في حالة سماع صوتها، وذلك لاعتبار شعر المرأة
وصوتها عورتين يجب تغطيتهما ً. (موسى بن ميمون)
***************************************************
******************************
موسى بن ميمون اليهودى وعقيدة الازهر
*********************************
من هو موسى بن ميمون؟؟؟
هو نقيب الطائفه اليهوديه وهناك معبد يهودى بأسمه بمنطقة العباسيه بالقاهره بجوار المستشفى التابع للقوات الجويه
عاش في الأندلس والمغرب ثم في القاهرة، وألَّف كتاباً لعله من أهم ما ظهر في تاريخ اليهود، وسماه :
"مشنه توراه - משנהתורה" أيإعادة الشريعة أو تثنية الشريعة، وأصبح هذا الكتاب مرجعاً أساسياً لكل المشتغلين
بأحكام الشريعة اليهودية، وقد خلَّد هذا الكتاب اسم مؤلفه، ولذلك يذكر بالتعظيم، حتى قيل عنه:" من موسى إلى موسى لم يقم مثل موسى
ثم
(((كتاب(دلالة الحائرين) الذى طبع فى باريس عام 1865
الذى يتناول فيه التوفيق بين الفلسفه مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفه وعلم الكلام مستعينا بالفكر الاشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
*******************************************************************************
قالوا
عقيدة الازهر اشعريه ماترديه
فكان الرد الحاسم
ان الاشعرى نفسه قد تاب الى الله عز وجل عن الفكر الاشعرى واعلن انه فكر ضال
وسطر ذلك فى كتاب
(الانابه عن اصول الديانة)
وكتاب
(مقالات الاسلاميين وأختلاف المصلين)
*******************************************************************************
قالوا
عقيدة الازهر اشعريه ماترديه
فكان الرد الحاسم
ان الاشعرى نفسه قد تاب الى الله عز وجل عن الفكر الاشعرى واعلن انه فكر ضال
وسطر ذلك فى كتاب
(الانابه عن اصول الديانة)
وكتاب
(مقالات الاسلاميين وأختلاف المصلين)
********************************************************************************
امامك الان حقيقة صادمة تحتاج الى احد العلماء الاجلاء ليقول كلمتة
سأتوقف عند هذه النقطه
رحم الله امرىء عرف قدر نفسه
اللهم انى قد بلغت اللهم فأشهد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق