بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2015

لمن لايعرف حقيقة محمد عبده--------------- هل من مكذب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استنكر البعض مانشرته عن محمد عبده
اليك مالاتعرفه
*********************
قاسم امين جاني ................ ام مجنى علية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحرير المرأة او السفور
هاجم الجميع قاسم امين بسبب كتاب تحرير المرأة
رغم ان من ساعدة فى كتابة ذلك الكتاب هو الشيخ محمد عبدة وسعد زغلول
مالاتعلمة كذلك
ان قاسم امين قد كتب ذلك الكتاب كى ينجو بنفسة من غضب الانجليز وغضب الاميرة نازلى فاضل ابنة الامير مصطفى فاضل ابن ابراهيم باشا
قاسم امين كان قد قرر الرد على كتاب المصريون الذى الفة الكونت دار كير والذى اساء فيه الى نساء مصر وهاجم الشعب المصرى وتعدى على الاسلام ونال من الحجاب وبقاء المرأة المصرية فى البيت
فى البداية
تصدى قاسم امين لذلك الكتاب وكتب يدافع عن المرأة المصرية ويهاجم المصريات الاتى يذهبن الى اوربا ويتشبهن بالاوربيات
وشوا به
وشوا به الى الاميرة نازلى واقنعوها انه يقصدها هى بشخصها لانها الوحيدة التى تفتح صالوناتها لاستقبال الرجال وهى التى تتشبه بالاوربيات
غضبت نازلى وحادثت الشيخ محمد عبدة بأسلوب انتقص من قدر محمد عبدة كثيرا وتوعدت ان تنتقم من قاسم امين
اتفق سعد زغلول ومحمد عبدة على ان ينشرقاسم امين كتابا يصحح فيه خطأه ويؤيد فيه الكونت دار كير وهكذا خرج قاسم امين على مصر بكتابة تحرير المرأة عام 1899 بمساعدة كبيرة من محمد عبدة فى اعداد محتويات الكتاب الذى نجى به قاسم امين من غضب الانجليز والاميرة نازلى
***************************************************
اذن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كتاب تحرير المرأة
نسب زورا الى قاسم امين
بينما ان الحقيقة الثابته هى ان من اعد ذلك الكتاب هو محمد عبدة وليس قاسم امين وان قاسم امين لم يكن سوى مسخ جرى استخدامة من خلف ستار
وانصبت اللعنات على قاسم امين وتوارى محمد عبدة بعيدا عن تلك اللعنات
عندما كتبت بوست حول هذا المعنى وبسبب القراءة السطحيه او التأمرية لم يفهم البعض ان المقصود ليس دفاعا عن قاسم امين بل كان المقصد والغاية ان اوضح له المجرم الحقيقى
الذى استجاب لدعوات الانجليز الاربعه ورفض الخامسة
وافقهم اذن فى
1- القضاء على الحجاب
2- اباحة اختلاط المرأة المسلمة بالاجانب عنها
3- تقييد الطلاق وايجاب وقوعة امام القاضى
4- منع الزواج بأكثر من واحدة
ورفض الخامسة وهى
5- اباحة الزواج بين المسلمات والاقباط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق