بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 4 أكتوبر 2015

بين مهند الفلسطينى ومهند التركى
تبقى المرأة العربية حائرة كى تختار صورة تضعها داخل جدران منزلها
كى تعلم ابنائها
بين مهند التركى ومهند الفلسطينى خلاصة قضية يعتنقها الانسان -قد يحاول احدنا ان يكتب عنها فلاتتسع له السطور
بين امرأة عكفت على تربية طفلها كى يكون مهند الفلسطينى
وبين أمرأة ترى فى ابنها انه مهند التركى الذى يدغدغ احلامها بين حين وحين حتى تضع صورتة فوق جدار غرفة نومها
بين صورتين
بين صورتين
ستجد نفسك مضطرا للمقارنة بين ام مهند الفلسطينى وام مهند المصرى والخليجى وغيرهم من تلك الارحام التى انجبت انصاف او قل ارباع رجال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق