بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 27 سبتمبر 2015

هل كفر بابا الفاتيكان بالمسيحية؟؟؟
قارن وافهم
قارون وافهم مانحن مقدمون علية
انها معركة بين الكفر والايمان وليست معركة بين العسكر والاخوان
بابا الفاتيكان يعلن كفرة بالمسيحيه وبالانجيل
بابا الفاتيكان يصرح بمثل مايروج له الان فى مصر عن الخطاب الدينى الجديد
بابا الفاتيكان يروج ايضا لخطاب دينى جديد
هل نحن بالفعل مقدمون على زمان الدجال
كنت احسب انها حرب على الاسلام
كنت احسبها هكذا
ولكنها معركة ضد الايمان سواء الايمان الاسلامى ام الايمان المسيحى
نفس التصريحات التى ذكرها بابا الفاتيكان تذكر هنا صراحة ودون ادنى حياء
تجديد الخطاب الدينى لبابا الفاتيكان
نقلت لك ماقالة الرجل
كل ماارجوه منك ان تقرأ ماقاله الرجل ثم قارن بين ماقاله وبين مايصرح به فى مصر الان
لتعرف ان المعركة ليست على الاخوان ولكنها معركة كونيه وهؤلاء مجرد ادوات
مرة اخرى
اقرأ ماقاله الرجل وقارن بين تصريحاته وبين مايروج له الان فى مصر
لتعرف ان المعركة ليست على الاسلام فحسب
****************************************************
في خطابه الصادم الذي انتشر صيته عبر العالم
قال البابا: ان جميع الأديان صحيحة وعلى حق، لأنها كذلك في قلوب كل الذين يؤمنون بها.
هل هناك وجود لأنواع اخرى للحقيقة ؟
يضيف البابا قبل ان يجيب ان "الكنيسة في الماضي، كانت قاسية تجاه الحقائق التي تعتبرها خاطئة من الناحية الأخلاقية أو تدخل في باب الخطيئة. اما اليوم نحن لم تعد قضاة. نحن بمثابة الأب المحب، لا يمكن ان ندين أطفالنا.
ان كنيستنا كبيرة بما يكفي لتسع ذوي الميول الجنسية الغيرية والمثليين جنسيا،
وللمؤيدين للحياة ومؤيدي الإجهاض ! للمحافظين والليبراليين والشيوعيين الذين هم موضع ترحيب والذين انضموا الينا. نحن جميعا نحب ونعبد نفس الإله.."
وأضاف البابا ان الكاثوليكية "عرفت تطورات مهمة وهي اليوم ديانة حداثية وعقلانية.
حان الوقت للتخلي عن التعصب. يجب الاعتراف بان الحقيقة الدينية تتغير وتتطور.
الحقيقة ليست مطلقة او منقوشة فوق حجر.
حتى الملحدين بعترفون بالإله. ومن خلال أعمال الحب والمحبة يقر الملحد بالله ومن تم بتخليص روحه، ليصبح بذلك مشاركا نشطا في فداء البشرية."
الاله، يقول البابا "في طور تغيير وتطور مستمر كما هو الشأن بالنسبة إلينا نحن. لأن الرب يسكن فينا وفي قلوبنا. عندما ننشر الحب والجمال في العالم فإننا نلمس إلهنا ونعترف به.
الانجيل كتاب مقدس جميل، لكنه ككل الاعمال العظيمة القديمة هناك بعض الاجزاء منه عفى عليها الزمن وتحتاج إلى تحيين،
وهناك بعض المقاطع التي تدعو حتى إلى التعصب ونصب المحاكم..
آن الاوان لمراجعة هذه الآيات واعتبارها كزيادات لاحقة التي تتناقض مع رسالة الحب والحقيقة التي سطعت من خلال الكتابة.."
وفقا لفهمنا الجديد، يختم البابا، "سوف نبدأ في ترسيم نساء "كرادلة" وأساقفة وكهنة. وآمل في المستقبل أن تكون لدينا في يوم من الايام امرأة "بابا". فلتشرع الابواب أمام النساء كما هي مفتوحة أمام الرجال!."
انتهى كلام البابا الذي ستكون له لا محالة تبعات على مستوى الديانة المسيحية وباقي الديانات الاخرى، لأن ما نطق به الكاردينال الارجنتيني الذي اضحى بابا الكنيسة الكاثوليكية يمس بأفكار تعتبر "ثوابت" لدى جل المؤمنين بالديانات السماوية.. منقول
الخلاصة
هى معركة على الايمان سواء كان الايمان المسيحى ام الايمان الاسلامى وليست معركة ضد الاسلام فقط - فهل اقترب زمان الدجال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق