بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 28 أغسطس 2015

قصة تمثال لآقذرشخصية فى التاريخ.............عن ابراهيم باشا ..اتحدث
**************************************************************
**************************************************************
وضعوة لك بأكبر ميادين القاهرة بميدان الاوبرا كى تكون رسالة لآهل التوحيد
عميل الفرنسيين هو واخوة طوسون
كانا مجرد عميلين استظل بهما الفرنسيين لآرتكاب المذابح فى الدرعية بالجزيرة العربيه
واليك ماأخفوة عنك
************************************************************************
1- س= من وضع ومن اشرف على مخططات حرب الابادة فى الدرعيه ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ج= مسيو (((فيسيير)))الضابط الفرنسي الذي اصطحبه إبراهيم مع طاقَم من الخبراء الأجانب
2- أحضرابراهيم باشا في مجلسه احد العلماء وهو سليمان بن عبد الله ابن محمد بن عبد الوهاب ، ووضع امامة آلات اللهو والطرب، وقال له:
"ماذا تقول بهذه؟ " فقال "إنها حرام، ولا يجوز الاستماع إليها"، فقام ابراهيم باشا، وأخرجه إلى المقبرة، وأطلق عليه خمس رصاصات، فسقط شهيدًا، وقد مثل بجثته، فقطعت إربًا إربًا، ومزقت عضوًا عضوً
3- تفنن في تعذيب الزعماء والعلماء على السواء، فطرح بعضهم مقيدًا تحت سنابك الخيل، ووضع البعض الآخر أمام أفواه المدافع لتمزقهم القذائف شر ممزق
4- أمر بتعذيب القاضي العلامة أحمد بن رشيد الحنبلي أمامه بالضرب والطعن بالحراب، ثم قُلِعت جميعُ أسنانه واحدةً واحدةً في مجلسه
5- بعد ان تمكن من الشام:- قهر الناس، واستباح الحرام، وفعل جميع الموبقات والآثام، فلم يبق شيء من القبائح في زمنه إلا وقد فُعِل بدون إنكار،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وكان قد وضع بعد إحصاء أهل المدن والقرى في دفتر على كل فرد من البالغين منهم مالًا وأقله خمسة عشر قرشًا وأكثره خمسماية قرش، تؤخذ منه في كل سنة،
كما وضع ذلك من قبل على أهل مصر،
واستولى العسكر على أكثر المساجد والمدارس والتكايا،
************************************************
ومنعوا المصلين من دخولها،
*****************************
وجعلوها لسكانهم ولدوابهم،
***************************************
وذلك سنة تسع وأربعين، فكان ذلك سببًا لضياع أوقافها وخرابها،
= وقدَّم العيسوية -أي النصارى- على المحمدية،
(اى فضل النصارى على المسلمين)
= وأذلَّ أهل الشرف والعلم وذوي الاحترام،= كل العلماء الشرفاء بالسجون الان
وأعزَّ الأسافل والطغاة على الإسلام،
ثم بعد رجوعه من البلاد الرومية، لا زال يدور في البلاد الشامية، حتى وصل في أواخر سنة تسع وأربعين إلى القدس الشريف في أيام الموسم، فوقعت هناك فتنة بين العيسوية (العيسوية = النصارى ) تلف منها خلق كثير- الجبرتى
*****************************************************
ملاحظة:- قارن بين الماضى والحاضر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
******************************************************
6- التحالف الجديد القديم:- لاحظ اطراف التحالف ضد عقيدة اهل السنه والجماعه قديما وحديثا
((فور الاستيلاء على الدرعية أرسلت بريطانيا مبعوثها "جورج فورستر سادلير" ليهنئ "إبراهيم باشا" على انتصاره
وبعث شاه العجم وملك الرافضة في إيران رسالة إلى "محمد علي باشا" يعبر فيها عن فرحته الشديدة،
وبعث إليه بسيف من حديد توارثه ملوك الرافضة؛ وخاتمًا من فيروز))
7- الجبرتى يصف لكم جيش محمد على:-
****************************************
يقول لكم الجبرتى نقلا عن احد قادة جيش محمد على بالجزيرة العربيه
*****************************************************************
*****************************************************************
1 - أين لنا بالنصر وأكثر عساكرنا على غير الملة
2 - وفيهم من لا يتدين بدين
3 - ولا ينتحل مذهبا ,
4 - وصحبتنا صناديق المسكرات ,
5 - ولا يسمع في عرصاتنا آذان
6 - ولا تقام فريضة
7 - ولا يخطر في بالهم ولا خاطرهم شعائر الاسلام . )
فلما انتهى من وصف عساكر باشا انتقل للكلام عن النجديين فقال :
****************************************************
1 - والقوم اذا دخل الوقت أذن المؤذنون
2 - وينتظمون صفوفا خلف إمام واحد
3 - بخشوع وخضوع ,
4 - واذا حان وقت الصلاة والحرب قائمة أذن المؤذنون
5 - وصلوا صلاة الخوف فتتقدم طائفة للحرب وتتاخر الاخرى للصلاة ,
6 - وعسكرنا يتعجبون من ذلك لانهم لم يسمعوا به فضلا عن رؤيته ..)
الجبرتى يقول لكم ان ابراهيم باشا كان يكفر النجديين
*********************************************
الجبرتى يصف لكم ذلك الجيش التابع لابراهيم باشا
****************************************************
( فيجلس الكثير منهم في الاسواق يأكلون ويشربون ويمرون بالشوارع وبأيديهم اقصاب للدخان والتتن من غير احتشام ولا احترام لشهر الصوم , وفي اعتقادهم الخروج بقصد الجهاد وغزو الكفار المخالفين لدين الاسلام ..
****************************************************************
الجنود :- لقنوا ايضا كما يحدث الآن ان النجديين من الكفار والخارجين عن الاسلام وبأنهم خوارج
=========
جيش محمد علي اعتبر اتباع محمد بن عبدالوهاب من الكفار بينما كان هذا الجيش التابع لمحمد على يفطرفي رمضان و يرتكبون المنكرات ويشربون الحشيش والخمور
نفس عقيدة جيش تسلم الايادى
لاحظ دور فرنسا فى الماضى والحاضر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق