بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 28 يونيو 2015

لماذا تعشق الراقصات الديانه الصوفيه؟؟؟؟
لماذا يشجع الغرب ويرعى الديانه الصوفيه واتباعها ورموزها؟؟؟
الاجابه فى هذه السطور
كيف يجعل الغرب المجتمعات الاسلاميه فى حالة انحلال خلقى مغلف بغلاف عقائدى؟
كيف يجعلونك تمارس الزنا وانت تعتنق فكرا يؤكد لك ان ماتفعله له اجر عند الله؟؟؟
ماذا تعرف عن الجنس الجماعى عند الصوفيه
ماذا يحدث للمرأه الصوفيه تحت غلاف عقائدى؟؟؟
####################################
###########################################
الناس يقولون إذا أحب الله خراب بيت تاجر عاشر الصوفية=ويقولون ما دخلوا بيتاً فيه نسوة ماخرجوا إلا على فساد قلوب النسوة على أزواجهن
التحاق المرأه بالصوفيه :-قد تنتقل من شخص لآخر في رعاية الشيخ حيث يقال " (تابت فلانة وألبسها الشيخ الخرقة ، وصارت من بناته )
#############################################
ورثت بعض الطرق الصوفيه تعاليم المزدكيه وهى ديانة الفرس قبل الاسلام ونظرا لان المزدكية كانوا يعتقدون بوجود نور إلهي في داخل كل إنسان ، يلمع ويضئ عند الجنس فأنه وبعد ضعف البويهيين ثم السلاجقة بعدهم وبأذدياد انتشار التصوف انتشرت معه حفلات الجنس الجماعي
(تلبس إبليس لابن الجوزي )حيث يتحدث عن شيوخ الصوفيه في العراق في القرن السادس الهجري إذ تسلطوا على خداع النساء
فاجتذبوهن بفنون الماكياج والزى وحفلات الغناء يقول ( فما دخلوا بيتاً فيه نسوة فخرجوا إلا على فساد قلوب النسوة على أزواجهن ) .
############################################
.( والناس يقولون إذا أحب الله خراب بيت تاجر عاشر الصوفية)..
( إذ تتغير المرأة على زوجها ، فإن طابت نفس الزوج سمي بالديوثوإن حبسها طلبت الطلاق والتحقت بالصوفية تنتقل من شخص لآخر في رعاية الشيخ حيث يقال " تابت فلانة وألبسها الشيخ الخرقة ، وصارت من بناته )
( راجع تلبس إبليس360 ، 363 ، 356 ) أي أنهم اخترعوا مصطلحات جديدة للجنس
الجماعي منها التوبة
، أي إعتناق التصوف ودخول الطريق الصوفي،وأن تكون المرأة بنتاً للشيخ الصوفي يستحلها هو وأتباعه تحت مصطلحات جديدة ،
يقول ابن الجوزى : (فإن قبّلها قالوا رحمة ، وإن اختلى بها قالوا ابنته في الطريق )
أما إذا اختلى بها المريدون وفسقوا بها فهي (مؤاخاة )،
============================================
لأنهم جميعاً إخوانها في الطريق .
وتحت شعار المؤاخاة دارت حفلات الجنس الجماعي في العراق ثم في مصر في العصر المملوكي
وابن الجوزي يحدثنا عن المؤاخاة ومدلولها الجنسي ، فيقول: ( وبلغنا أنهم يؤاخون النساء ويخلون بهم ) أى الخلوة بهن
##############################################
ويقول ( ومن الصوفية قوم أباحوا الفروج ( أى استباحوا الزنا ) بادعاء الأخوة ، فيقول
أحدهم للمرأة :
تؤاخيني على ترك الاعتراض فيما بيننا )
أي اخترعوا عقداً للزنا تحت اسم المؤاخاة بين الرجال والنساء أساسه أن يستمتع الرجل بالمرأة دون أي التزام نحوها ودون أن يعترض عليها إذا رآها مع غيره
=========================================
ودون أن تعترض عليه إذا رأته مع غيرها، أي عقد يبيح ممارسة الجنس الجماعي ، وذلك في إطار نفس الطريقة الصوفية وكون الجميع أبناء للشيخ وأخوة فيما بينهم ،
بعد أن " تابت المرأة" والتحقت بالطريق الصوفي صفحات من كتاب تلبيس ابليس لابن الجوزى ص 350 ومابعدها
هل عرفت الان لماذا يصر الغرب على ان يكون شيخ الازهر والمفتى من معتنقى الفكر الصوفى؟؟؟
محاوله للفهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق