بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 31 مارس 2015

ريحة الكنيف
الكثير من هذا الشعب يذكرنى بمحمود عبد العزيز فى فيلم سوق المتعه
وحرصا على مشاعر السيدات الفضليات فلن اخوض فيما يجب ان اخوض فيه لتوضيح اوجه الشبه بأحلام اليقظه التى مرت به فى الفيلم
وسأقتصر فقط
على رائحة الكنيف
محمود عبد العزيز اصبح مليونير بعد ان قضى 25 سنه فى السجن بتهمه لم يرتكبها - قرر من تسبب فى سجنه ان يعوضه
اصبح مليونيرا
كان يذهب لتنظيف دورة المياه بعد ان اصبح مليونيرا ثم يجلس مستمتعا برائحة الكنيف
يذكرنى من كان ينظم مواعيد محمود عبد العزيز فى الفيلم ويعرض عليه صور
الساقطات كى يختار وهو يرتدى افخر الملابس ويحمل لاب توب به صور للساقطات ثم يتحدث ببعض الكلمات الانجليزيه وهو يمارس عمله
وفى حقيقته قواد يسهل سوق المتعه
ويبقى محمود عبد العزيز رمزا لملايين
يذهب لتنظيف دورة المياه ثم يجلس مستمتعا برائحة الكنيف
وهو يغنى تسلم الايادى
وهو فى قمة سعادته فقد فاز دون غيره بفرصة تنظيف دورة المياه الخاصه بالعسكر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق