ريحة الكنيف
الكثير من هذا الشعب يذكرنى بمحمود عبد العزيز فى فيلم سوق المتعه
وحرصا على مشاعر السيدات الفضليات فلن اخوض فيما يجب ان اخوض فيه لتوضيح اوجه الشبه بأحلام اليقظه التى مرت به فى الفيلم
وسأقتصر فقط
على رائحة الكنيف
محمود عبد العزيز اصبح مليونير بعد ان قضى 25 سنه فى السجن بتهمه لم يرتكبها - قرر من تسبب فى سجنه ان يعوضه
اصبح مليونيرا
كان يذهب لتنظيف دورة المياه بعد ان اصبح مليونيرا ثم يجلس مستمتعا برائحة الكنيف
الكثير من هذا الشعب يذكرنى بمحمود عبد العزيز فى فيلم سوق المتعه
وحرصا على مشاعر السيدات الفضليات فلن اخوض فيما يجب ان اخوض فيه لتوضيح اوجه الشبه بأحلام اليقظه التى مرت به فى الفيلم
وسأقتصر فقط
على رائحة الكنيف
محمود عبد العزيز اصبح مليونير بعد ان قضى 25 سنه فى السجن بتهمه لم يرتكبها - قرر من تسبب فى سجنه ان يعوضه
اصبح مليونيرا
كان يذهب لتنظيف دورة المياه بعد ان اصبح مليونيرا ثم يجلس مستمتعا برائحة الكنيف
يذكرنى من كان ينظم مواعيد محمود عبد العزيز فى الفيلم ويعرض عليه صور
الساقطات كى يختار وهو يرتدى افخر الملابس ويحمل لاب توب به صور للساقطات ثم يتحدث ببعض الكلمات الانجليزيه وهو يمارس عمله
وفى حقيقته قواد يسهل سوق المتعه
الساقطات كى يختار وهو يرتدى افخر الملابس ويحمل لاب توب به صور للساقطات ثم يتحدث ببعض الكلمات الانجليزيه وهو يمارس عمله
وفى حقيقته قواد يسهل سوق المتعه
ويبقى محمود عبد العزيز رمزا لملايين
يذهب لتنظيف دورة المياه ثم يجلس مستمتعا برائحة الكنيف
وهو يغنى تسلم الايادى
وهو فى قمة سعادته فقد فاز دون غيره بفرصة تنظيف دورة المياه الخاصه بالعسكر
يذهب لتنظيف دورة المياه ثم يجلس مستمتعا برائحة الكنيف
وهو يغنى تسلم الايادى
وهو فى قمة سعادته فقد فاز دون غيره بفرصة تنظيف دورة المياه الخاصه بالعسكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق