بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 22 ديسمبر 2014

منذ عام مضى .......كتبت هذا
====================
من القادم كبديل للاخوان؟؟
لن تستكين التيارات الاسلاميه للاوضاع الراهنه بأى صوره من الصور -
اذا كان الانقلابيون يظنون انهم قد نجحوا فى توجيه ضربه قاصمه للاخوان وهذا غير حقيقى ولايجد له اى اثر على ارض الواقع فأن البديل ان صح مايحلم به الانقلابيين هو الاسواء بالنسبه لهم
قبل ان يتشعب الحديث
تابعوا اخبار ليبيا جيدا ومعها مالى وموريتانيا
مثلث الرعب الان للغرب والعلمانيين
تنظيم القاعده الان فى سوريا يعلن عن وجوده بكل قوه بل ان الاعلام الامريكى يوجه اللوم لاوباما لعدم مساندته للجيش الحر مسانده حقيقيه مما ادى الى ظهور نجم تنظيم القاعده بشده فى سوريا وتحقيقه لنجاحات كبيره من اهمها هو نجاحه فى السيطره على مخزون ضخم من السلاح
== هذه المعلومات ليست من عندى ولكنها من اخبار متفرقه فى الفضائيات الاخباريه
اذن القاعده قادمه وبكل قوه
من عمل على اجهاض حكم الاخوان وقام بمذابح مروعه سيحكى عنها التاريخ طويلا تسبب فى دخول البلاد فى نزيف دم لن يتوقف
تنظيم القاعده يحقق نجاحات غير مسبوقه بسوريا وهاهو يدق ابواب ليبيا بقوه ومالى وموريتانيا ونيجيريا اعتقد انه قريبا سيكون فى الاردن ومنها الى مصر مالم يغلب صوت العقل
ويعود مرسى للحكم لانه الوحيد الذى سيسبب لهم مانعا شرعيا من
الجهادداخل مصر حسب عقيدتهم
لطالما نصح المخلصون من ابناء مصر
حتى ان خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع قدم نفس النصيحه-
تعاملوا مع الاخوان فهم خير من باقى التيارات التى ستحل محل الاخوان والاغبياء
الذين ارتكبوا المذبحه فى رابعه وفروا مناخا خصبا للقاعده
وغيرها فطالما كانت السلميه والديمقراطيه لاتؤتى بثمارها فأن العنف سيكون البديل
- الان نحن امام دستور علمانى بامتياز وهو دستور الاقليه الحاكمه يفرض علينا تحت الرصاص والقمع والاعتقال -
فماذا سننتظر من القادم المجهول سوى العنف المضاد
اعتقد ان الاعلان عن وجود تنظيم القاعده فى مصر بتشكيلات عنقوديه سيتواكب مع موعد الاستفتاء على الدستور
الذى اتوقع ان يكون يوم 14 يناير هو يوم ستتجاوز اعداد القتلى فيه الاعداد التى قتلت وحرقت فى رابعه العدويه والنهضه
ولن يسلم احد من الانقلابيين من محاولات النيل منه وهو مايؤكده الاجتماع الاخير للمؤقت وعصابته الذى تبين انه كان مسجلا ومبتورا فى بعض اجزائه
القادم المجهول قادم قادم
ولن يوقف نزيف الدم سوى عودة الشرعيه واجراء انتحابات رئاسيه مبكره تحت اشراف الامم المتحده وليس قضاء مصر المستشمخ والمستقدس دون دليل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق