بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 22 ديسمبر 2014

صديقى العزيز
لكى اوضح لك مايهمنى من كل ماانشره
هناك مايسمى بالمتصوفه وهناك المعتزله وهناك اخوان الصفا وهناك الشيعه
هؤلاء هم العدو الرئيسى للفكر السلفى المطابق لعقيدة التوحيد
اغلب الطرق الصوفيه قد انحرفت عن صحيح العقيده الاسلاميه
هؤلاء جميعا يكنون عداء لاتتخيله للفكر السلفى
المشكله ان اغلب من يشغل المناصب القياديه فى المؤسسات الدينيه الرسميه فى العالم الاسلامى لابد وان يكون احد اتباع تلك الفرق
فأتباع شخص ما.....لآى فرقه من هذه الفرق
هو جواز المرور له للمناصب العليا
دعنى اذكرك بما سمى بجبهة حماية الازهر من الاخونه برئاسة جورج اسحاق والامر لم يكن حمايته من الاخونه بل من ان يصبح سلفيا
دعنى اذكرك بالحرب الضروس التى شنها الماركسيين على وزير الثقافه فى عهد مرسى لانه قد قرر طباعة كتاب احياء علوم الدين للغزالى رغم بعض ما وجه لهذا الكتاب من اوجه نقد
دعنى اذكرك بمقال لحمدى رزق بالمصرى اليوم وقد كان ثائرا حزينا يصرخ ويسخر ويسب ويلعن لان وزير التربيه والتعليم فى عهد مرسى قد قرر ان تكون مادة الفلسفه ماده اختياريه بعد ان قدر لها ان تكون ماده الزاميه فيما قبل عهد مرسى
هذه السطور هامه جدا
استحلفك بالله ان تعيد قرأتها بتأن شديد لانها البدايه لما سيرد فى مجموعة بوستات
مره اخرى استحلفك بالله ان تعيد قرأتها بتأن شديد
اللهم انى قد بلغت اللهم فأشهد
مايحدث الان فى مصر ليس وليد تبعات احداث الانقلاب ولكنه نتاج عبث قد تم منذ اكثر من قرن
ولتتذكر انه وحتى هذه اللحظه قد شغل منصب شيخ الازهر قرابة ال 49 رجلا اغلبهم من المتصوفه والباقى من حملة رسائل الدكتوراه فى الفلسفه الاسلاميه من فرنسا عدا بضعه افراد مثل طنطاوى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق