صديقى العزيز
لكى اوضح لك مايهمنى من كل ماانشره
هناك مايسمى بالمتصوفه وهناك المعتزله وهناك اخوان الصفا وهناك الشيعه
هؤلاء هم العدو الرئيسى للفكر السلفى المطابق لعقيدة التوحيد
اغلب الطرق الصوفيه قد انحرفت عن صحيح العقيده الاسلاميه
هؤلاء جميعا يكنون عداء لاتتخيله للفكر السلفى
المشكله ان اغلب من يشغل المناصب القياديه فى المؤسسات الدينيه الرسميه فى العالم الاسلامى لابد وان يكون احد اتباع تلك الفرق
لكى اوضح لك مايهمنى من كل ماانشره
هناك مايسمى بالمتصوفه وهناك المعتزله وهناك اخوان الصفا وهناك الشيعه
هؤلاء هم العدو الرئيسى للفكر السلفى المطابق لعقيدة التوحيد
اغلب الطرق الصوفيه قد انحرفت عن صحيح العقيده الاسلاميه
هؤلاء جميعا يكنون عداء لاتتخيله للفكر السلفى
المشكله ان اغلب من يشغل المناصب القياديه فى المؤسسات الدينيه الرسميه فى العالم الاسلامى لابد وان يكون احد اتباع تلك الفرق
فأتباع شخص ما.....لآى فرقه من هذه الفرق
هو جواز المرور له للمناصب العليا
دعنى اذكرك بما سمى بجبهة حماية الازهر من الاخونه برئاسة جورج اسحاق والامر لم يكن حمايته من الاخونه بل من ان يصبح سلفيا
دعنى اذكرك بالحرب الضروس التى شنها الماركسيين على وزير الثقافه فى عهد مرسى لانه قد قرر طباعة كتاب احياء علوم الدين للغزالى رغم بعض ما وجه لهذا الكتاب من اوجه نقد
دعنى اذكرك بمقال لحمدى رزق بالمصرى اليوم وقد كان ثائرا حزينا يصرخ ويسخر ويسب ويلعن لان وزير التربيه والتعليم فى عهد مرسى قد قرر ان تكون مادة الفلسفه ماده اختياريه بعد ان قدر لها ان تكون ماده الزاميه فيما قبل عهد مرسى
هذه السطور هامه جدا
استحلفك بالله ان تعيد قرأتها بتأن شديد لانها البدايه لما سيرد فى مجموعة بوستات
مره اخرى استحلفك بالله ان تعيد قرأتها بتأن شديد
اللهم انى قد بلغت اللهم فأشهد
مايحدث الان فى مصر ليس وليد تبعات احداث الانقلاب ولكنه نتاج عبث قد تم منذ اكثر من قرن
ولتتذكر انه وحتى هذه اللحظه قد شغل منصب شيخ الازهر قرابة ال 49 رجلا اغلبهم من المتصوفه والباقى من حملة رسائل الدكتوراه فى الفلسفه الاسلاميه من فرنسا عدا بضعه افراد مثل طنطاوى
استحلفك بالله ان تعيد قرأتها بتأن شديد لانها البدايه لما سيرد فى مجموعة بوستات
مره اخرى استحلفك بالله ان تعيد قرأتها بتأن شديد
اللهم انى قد بلغت اللهم فأشهد
مايحدث الان فى مصر ليس وليد تبعات احداث الانقلاب ولكنه نتاج عبث قد تم منذ اكثر من قرن
ولتتذكر انه وحتى هذه اللحظه قد شغل منصب شيخ الازهر قرابة ال 49 رجلا اغلبهم من المتصوفه والباقى من حملة رسائل الدكتوراه فى الفلسفه الاسلاميه من فرنسا عدا بضعه افراد مثل طنطاوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق