بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014

بروتوكولات حكماء قم.. التسميه الاصليه للكتاب .. برتوكولات ايات قم

اقرأ الان:-  كتاب رائع وهو كتاب بروتوكولات ايات قم(تأليف الدكتور- عبد الله الغفارى) ولكى احفزك على قرأته  .. اليك بعض مااحتواه الكتاب



بروتوكولات حكماء قم


نصوصهم تقول لهم :


إنكم على دين من كتمه أعزه االله، ومن أذاعه أذلة االله "
 .
اتقوا االله في دينكم فاحجبوه بالتقية، فإنه لإيمان لمن لا تقية له "
 .
إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له



القسم الاول: 
  
بروتوكولات القتل والتخریب والسرق والاغتیالات  

ویشتمل على : أربعة فصول  


الفصل الأول : خطط العدوان على الحجاج الآمنین  

الفصل الثاني : خطط العدوان على بیت االله الحرام  

الفصل الثالث : الأنواع التي یخصونھا بالقتل والاعتداء  

الفصل الرابع : من أسالیبھم التي یمارسونھا في الاعتداء كلما  لاحت فرصة

الفصل الأول :

خطط العدوان على الحجاج الآمنین  

ویشتمل على :
 -1 -قتل الحجاج بین الصفا والمروة .
 -2 -قطع أیدي وأرجل المشرفین على الحرم .
 -3 -سرقة أموال الحجاج واغتصابھا كلما حانت الفرصة .
 -4 -القذف العام لحجاج بیت االله الحرام ما عدا طائفتھم .

-اولا - -  قتل الحجاج بین الصفا والمروة :

النص : " كأني بحمران بين أعين وميسر بن عبد العزيز يخبطان الناس
بأسيافهما بين الصفا والمروة "
(١)
ثانيا -- 
 قطع أیدي وأرجل المشرفین على الحرم

يقول النص : " كيف بكم ( يعني الحجبة على الكعبة كما يعبر النص ) لو
قد قطعت أيديكم وأرجلكم وعلقت في الكعبة؛ ثم يقال لكم: نادوا نحن سراق
(١الكعبة "
 .
ونص ثان يقول:

" إذا قام المهدي هدم المسجد الحرام ... وقطع أيدي بني

شيبة وعلقها بالكعبة وكتب عليها هؤلاء سرقة الكعبة "


 سرقة أموال الحجاج واغتصابھا كلما حانت الفرصة :

يقول النص) : " خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس "

 .
وأهل السنة عندهم في عداد النواصب، لأن من قدم أبا بكر وعمر على علي
 فهو ناصبي كما تؤكده أقوالهم وتنص عليه أخبارهم
 .
بل إن الزيدية عندهم - - وهم شيعة يعدون في سلك النواصب

:-رابعا القذف العام لحجاج بیت االله الحرام ما عدا طائفتھم :

وتغرس بروتوكولا م في نفوس أتباعهم كره حجاج بيت االله حتى تعدهم
كلهم زناة

 وهذا النوع من التربية والتوجيه قد يكون له أثره في نوعية تعاملهم مع المسلمين في المشاعر .

تقول نصوصهم : " إن االله يبدأ بالنظر إلى زوار الحسين بن علي عشية عرفة
قبل نظره إلى أهل الموقف - لأن في أولئك - ( يعني حجاج بيت االله ) أولاد زناة
وليس في هؤلاء أولاد زنا "

وقالوا : " ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته ، فإن
علم أن المولد من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان، وإن لم يكن المولـود من
شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه في دبر الغلام فكان مأبوناً، وفي فرج الجارية فكانت فاجرة "
الفصل الثاني :
خطط العدوان على بیت االله الحرام

ویشتمل على :
 نزع الحجر الأسود من الكعبة :
 ھدم الحجرة النبویة، وإخراج الجسدین الطاھرین
للخلیفتین الراشدین، وكسر المسجد النبوي ( حسب تعبیرھم(.
 ھدم المسجد الحرام والمسجد النبوي :



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق