الإنقلاب الناعم فى إنجلترا --- 2 ---
من هى زوجة الأمير هارى وماهى علاقتها بإسرائيل وماهى عقيدتها وعقيدة والدها
(( السطور القادمة ستثبت لك انها لاتختلف كثيرا عن روكسلانة زوجة سليمان القانونى))
===========================================
قد تلاحظ ان المحتوى غير منسق وقد تعمدت ذلك فهو منقول عن عدة صحف
===========================================
راشيل ميغان ماركل
والدها فهو توماس دبليو ماركل،
نسب ماركل يعود إلى الهولنديون الأيرلنديون من خلال والدها.
ميغان ماركل ستعمّد عند الانغليكان... بروتستانتية تعلّمت عند الكاثوليك وزوجها الأول يهودي
سيتم تعميد
#ميغان ماركل في كنيسة انكلترا الانغليكانية إرضاء للملكة إليزابيث، قبل زواجها من
#الأمير هاري في أيار 2018 في كنيسة سان جورج بقلعة "ويندسور"، علماً أنها تلقت دروسها في ثانوية كاثوليكية، وزوجها الأول يهودي.
ووفق موقع "الديلي ميل"، يتوجّب على ماركل لتتزوج من الأمير هاري، أن تصبح عضواً في الكنيسة التي تترأسها الملكة، أي الكنيسة الانغليكانية.
قرار تعميد ماركل يأتي في إطار تأكيد إيمان الملكة وتمسكها بالتقاليد داخل النظام الملكي.
على غرار ماركل، تم تثبيت دوقة كامبريدج كايت قبل زواجها من الأمير وليم الذي سيصبح الملك المستقبلي لانكلترا، وبالتالي، رئيس الكنيسة الانغليكانية، وفقاً لـ"الدايلي ميل".
ويقول موقع كنيسة انكلترا إنّ التثبيت والمعمودية جزء مهم من رحلة الايمان، هي تجربة جميلة لا يحكمها العمر، ويتخللها سكب الماء فوق رأس الشخص الذي يتم تعميده أو تتم هذه المراسم في حوض خاص داخل الكنيسة.
وتشرح الكنيسة أنّ خدمة التثبيت لا يمكن ان تحصل إلا إذا كان تمّ تعميد الشخص، وهو في صدد تأكيد وعوده الايمانية التي قام بها خلال المعمودية.
العروس المقبلة مسيحية بروتستانتية تخرجت من مدرسة كاثوليكية. والدتها دوريا راغلاند بروتستانتية، والدها توماس ماركل من الكنيسة الأسقفية.
زوجها الأول هو المنتج الأميركي التلفزيوني تريفور انغلسون، كان يهودياً وعقدا قرانهما في أجواء بوهيمية في جامايكا واستمرت الاحتفالات لمدة أربعة أيام وفقاً للتقاليد اليهودية، حيث تم رفع الثنائي على كرسيين فيما رقص المدعوون خلال المناسبة، إلا أنّ زواجهما انتهى بعد عامين بسبب عدم الوفاق بينهما
تكرار للأهمية
مسيحية بروتستانتية تخرجت من مدرسة كاثوليكية. والدتها دوريا راغلاند بروتستانتية، والدها توماس ماركل من الكنيسة الأسقفية.
مسيحية بروتستانتية تخرجت من مدرسة كاثوليكية. والدتها دوريا راغلاند بروتستانتية، والدها توماس ماركل من الكنيسة الأسقفية.
مسيحية بروتستانتية تخرجت من مدرسة كاثوليكية. والدتها دوريا راغلاند بروتستانتية، والدها توماس ماركل من الكنيسة الأسقفية.
كشفت صحيفة صن البريطانية ان ميجان ماركل زوجة هارى قد حذفت تسمها الأول من شهادة ميلاد ابنها (ارشى) البالغ
من العمر 19 شهرا
بعد الرحيل الى امريكا صحبة الأمير هارى وقعت عقد مع شركة نتفليكس الأمريكية للترفيه ب 150 مليون دولار وهى شركة لها علاقات وطيدة جدا بإسرائيل
شركة نتفليكس ----------- انتشرت قبل سنوات شبكات الترفيه التلفزيونية حسب الطلب عن طريق الإنترنت في أمريكا وانتقلت بعدها إلى معظم مدن العالم بما فيها العالم العربي مع ترجمة عربية. ولعل من أشهر هذه الشبكات "شبكة نتفليكس" وهي شركة ترفيه أمريكية أسسها ريد هاستنغز ومارك راندولف منتصف 1997، ثم توسعت لتتولى إنتاج الأفلام والبرامج الوثائقية والمسلسلات التلفزيونية. وتتميز هذه الشبكة ومثيلاتها من الشبكات التلفزيزنية عبر الإنترنت بإمكانية تقديم أو تأخير المحتوى، أو حتى إيقافه للعودة لمشاهدته في وقت لاحق، أو تسجيله.
ولعل البدايات الفعلية لشبكة نتفليكس في الإنتاج الكامل مع مسلسل (بيت من ورق) ( House of Cards) الذي أنتجته عام 2013، ويتناول خفايا الصراعات السياسية الأميركية في البيت البيض، وحقق متابعة عالية جداً شجع الشبكة على مواصلة الإنتاج لبرامج أخرى، حتى وصل عدد الأعمال المنتجة من قبل الشبكة إلى أكثر من 126 عملًا أصلياً كواحدة من أكبر شركات الإنتاج التلفزيوني. ونتيجة لهذه النجاحات المتلاحقة ارتفع عدد مشتركي الشبكة حتى وصل عام 2018 إلى 137 مليون مشترك من جميع أنحاء العالم، من ضمنهم 58 مليون مشترك في الولايات المتحدة فقط. وقد دخل منافسون جدد مثل (هولو) و(أمازون) و(فودو) و(كراكل) وغيرها من الشبكات ولكن يبقى الأشهر والأكثر قبولاً عالمياً شبكة نتفليكس.
وقد سعت شبكة "نتفليكس" إلى إنتاج مسلسلات باللغة العربية كان أكثرها إثارة للجدل مسلسل (الجن) الذي واجه انتقاداً حاداً من قبل الكثير من الأردنيين، مشيرين إلى أنه لا يمثل الواقع الحقيقي للمجتمع الأردني. والجدل في العالم العربي لم يتوقف فقط عند عرض مسلسلات عربية، أو برامج وثائقية مختلفة، بل إن عدداً ليس محدوداً من المسلسلات والبرامج التي تقدمها الشركة يوحي بأن هناك توجهات معينة لتحقيق أهداف بعيدة المدى لاختراق المجتمع العربي.
وقد كنت أتابع بين وقت وآخر ما تبثه الشبكة من مسلسلات وبرامج وثائقية عن الشرق الأوسط والصراع العربي الإسرائيلي، وخرجت بعدد من الملحوظات منها:
• الشبكة لديها مركز متقدم لخدمة دول الشرق الأوسط بل وحرصت خلال السنتين الماضيتين على بث أفلامها وبرامجها باللغة العربية.
• يتوفر لدى الشبكة مركز متطور لإعداد البرامج الوثائقية ولكن معظمها يتبنى وجهة نظر إسرائيل مثل فيلم (الملاك)، (The Angel) والذي يتناول قصة السفير المصري أشرف مروان ودوره في حرب أكتوبر 1973، وكانت فكرته تتمحور حول هل كان أشرف مروان يعمل للمخابرات الإسرائيلية أم كان عميلاً مزدوجاً للمخابرات المصرية والموساد؟
كما أنها بثت برنامجاً وثائقياً من خمس حلقات عن نجاحات الموساد في اختراق العالم العربي، ومسلسلاً آخر بعنوان "فوضى"، (Fauda) والذي يجسد نجاح جهاز الموساد الإسرائيلي في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لصالح الكيان الصهيوني. كما قدمت الشبكة فيلماً عن نجاح الموساد عام 1960 في القبض على الضابط النازي "أدولف إيخمان". وليس هذا فحسب، بل عرضت الشبكة فيلماً عن دور المخابرات الإسرائيلية في تهريب يهود الفلاشا من أثيوبيا إلى فلسطين عبر السودان بعنوان "منتجع البحر الأحمر للغطس" والتي حدثت قبل 35 عاماً.
وكان آخر ما أنتجته شبكة نتفليكس مسلسل (الجاسوس) (The Spy) والذي يتناول قصة الجاسوس الإسرائيلي ( إيلي كوهين) الذي تغلغل في عمق أجنحة الحكم السوري ما بين عامي 1965 و1967 حتى وصل ليكون نائباً لوزير الدفاع السوري في حكومة أمين الحافظ، قبل اكتشافه ومن ثم إعدامه. وجميع هذه البرامج تصور الموساد وكأنهم أساطير غير قابلين للهزيمة.
• نوعية المشاهد التي تقدمها الشبكة جميعها ودون استثناء لا بد أن تتناول موضوعين بأي وسيلة، الأول: الشذوذ الجنسي بين الرجال أو النساء وتقديم لقطات حميمية في هذا الجانب، وكأنها ترسخ أن هذه التصرفات طبيعية وعادية.. والثاني: المشاهد الجنسية الفاضحة التي يتم إقحامها في الكثير من المشاهد، حتى في المسلسلات الكرتونية.
التلفزيون تحت الطلب أضعف كثيراً الشبكات التلفزيونية التقليدية وربما يجعلها شيئاً من الماضي إن لم تتحول إلى المنافسة مع هذا التوجه الجديد في عصر الإنترنت.. وما حدث للصحافة الورقية من انحسار في ظل سيطرة وسائل التواصل الاجتماعي على الأحداث اليومية وبسرعة فائقة قد يحدث أيضاً للشبكات التلفزيونية قريباً إن لم تبادر وتتعامل مع هذا التحدي الجديد لوجودها.
وما يهمنا هنا.. ماذا يمكن أن نعمل في ظل هذا التوجه الجديد.. وكيف نواجه هذا التحدي الذي غزا بيوتنا وربما يؤثر على العديد من الأجيال الناشئة؟
هنا تساؤل موجه إلى مركز التواصل والاستشراف المعرفي الذي صدر أمر ملكي بإنشائه قبل أشهر ومن ضمن أهدافه تحديد سياسات المواجهة الإعلامية بشكل مختلف وبعيد عن الطرق الكلاسيكية التي أثبتت عدم جدواها.. نحن نواجه حملة تشويه شرسة للكثير من المسلمات التي عرفناها في مجتمعنا تتناول قيمنا وحياتنا وسلوكياتنا وإن لم نستعد للمواجهة بوضع استراتيجيات إعلامية مختلفة فسنجد أنفسنا وكما يقول المثل الشعبي وكأننا ننفخ في قربة مشقوقة.
المسيح اليهودى ونتفليكس
"مسيح قادم.. من هو برأيكم؟"، بهذه التغريدة افتتحت شبكة Netflix الجدل حول مسلسلها القادم، في الأول من كانون الثاني/يناير 2020، مع نشر الإعلان الترويجي للعمل الذي تجاوز عدد مشاهداته الخمسة ملايين خلال 5 أيّام.
الشبكة المنتجة أفردت للعمل حساباً خاصاً على موقع تويتر، تاركة للمتابعين الدخول في لعبة التخمينات بشأن هوية الشخصية المقصودة في المسلسل الذي يحمل توقيع الكاتب مايكل بتروني، والمخرج جيمس ماكتيغي.
وقال متحدث باسم "نتفليكس"، في تصريح وصل لـCNN نسخة منه، إن ترجمة اسم المسلسل باللغة العربية ستكون "رجل المعجزات"، وأوضح أن المسلسل "هو عمل درامي يستكشف قوة التأثير والإيمان في عصر وسائل التواصل الاجتماعي. ولا يتضمن اسم الشخصية كلمة الدجّال. لكن بعض الشخصيات الأخرى في المسلسل تبدأ بإعطائه لقب ’المسيح‘ الذي يعني رجل المعجزات".
وأضاف المتحدث أن "هذا العمل يصنّف كمسلسل تشويقي جغرافي سياسي تدور أحداثه حول أشخاص لديهم وجهات نظر مختلفة، حيث يرون هذه الشخصية من زاويتهم الخاصة ويتخذون القرارات بشأن تحديد هويته".
وكان الجدل طال اسم البطل الحقيقي للعمل الممثل البلجيكي (من أصل تونسي) مهدي دهبي، إذ رأى البعض أنه يتقاطع مع إشارتين منتظرتين لآخر الزمان في العقيدة الإسلامية، وهما ظهور "المهدي المنتظر" و"المسيح الدجّال"، قبيل "الظهور الثاني للمسيح"، الذي ينتظره اليهود والمسيحيون أيضاً.
يكشف الإعلان الترويجي للعمل أنّ الاستخبارات الأمريكية تحقق مع شخص يحمل شيئاً من ملامح "يسوع المسيح"، يتجول ببعض اللقطات في فضاء المسجد الأقصى، يدّعي أنه يُسّلِمُ رسالة من أبيه، ويثير البلبلة حول العالم باجتراح المعجزات، ويبدو ملفتاً سؤال المحقق له: "ماذا كنت تفعل في سوريا؟".
وفي التعليق الصوتي على الإعلان، وصف مختصر عن المسلسل جاء فيه: "ضابط وكالة الاستخبارات المركزية يحقق في شخصية جذابة يعتقد أتباعه أنه قادر على أداء المعجزات... هل هو كيان إلهي أم فنان خطير؟".
فعن أي "مسيح" سيتحدث مسلسل Netflix الجديد برأيكم؟